المقعد الواحد والثمانون بعد المئه: أشتقت لكِ

36 6 0
                                    

كنت أتصفح دفاتري القديمه عبثاً ..
فجاةً ظهرت لي أحدى الصفحات التي كنا نخربش بها معاً
أشتقت الى خطكِ أشتقت لكِ
تذكرت كم كانت أيامي جميله معكِ،  دمعت عيناي
تباً ، منذ اليوم الذي قررتي به عدم حبي وأنا أصبت بالبرد ولم أشعر بالدفئ الى الأن ....

نَاديِِ البَؤسْ / قيد التعديل والتدقيق اللغوي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن