المقعد السابع عشر بعد المئه: لا نزال نرتعش عند ذكر أسمائهم

56 9 0
                                    

ونستمر باللحاق خلف الصور وكأنها المنفذ الوحيد للتنفس
إنحن بأئسون، لدرجه اننا لا نزال نرتعش عند ذكر أسمائهم؟ .....

نَاديِِ البَؤسْ / قيد التعديل والتدقيق اللغوي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن