المقعد الثالث والثمانون بعد المئه : جسد نائم

33 7 1
                                    

غرفه مرتبه،صباح باهت، ستاره أحكم أغلاقها جيداً،لكن بفعل الحظ السيء الذي يرافق صاحبة الغرفه تسلسل بعض من خيوط الشمس الى الغرفه لتخلق أشعه خفيفه، سرير مبعثر،وسائد بنفسجيه في كل مكان، دب محشو وردي صغير في زاوية السرير، وجسد نائم على الارض بعدما سقط سهواً وهو يحارب الارق














_ هذا النص من حياتي اليوميه + النص عميق جداً تخيلوه .....

نَاديِِ البَؤسْ / قيد التعديل والتدقيق اللغوي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن