💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
رجاءا تنسو تعليق وتصويت وشكرا
نبدء بالرواية 😊
وقتها دخلت ناديا لغرفة صكر وكانت تنظر له
باشمىءزاز ولما وصلت اليه قالت..
... انت متسحي ..
بعدها قالت بعصبية بصوتا اعلى...
انت اشلون تسوي هيجي بيه
تكولي احبج وبعدين اشوفك تحجي ويه وحدة ثانية
انت ليش تخدعني وتلعب بيه و تلعب بمستقبلي ها ..
وقتها كان صكر ينظر اليها ببرود دون ان يقول
شيىءا و ما انهدت ناديا كلامها قال صكر ببرود..
... مرة ثانية ما اريد تصوتج تعلا علي زين هسه
اعبرها الج بس مره جايه....
بعدها اكمل بعصبية ... اكصه لسانج فاهمنه..
جنت ناديا لما سمعت كلام صكر وارادت كلام لكن صكر قاطعها بسحب ايدها وقتها انزعجت وارادت سحب يدها لكن لم تنجح فقالت ...
...عوف ايدي ...
وقتها لم يترك صكر يد ناديا ووضع هاتف براحة يدها وقال ببرود غامض..
...اني حبي الج حقيقي واذا صدكين فتشي تليفوني ..
استغربت ناديا منه وقال صكر بعدها ....
...مراة الي جنت احجي وياها خالتي هي مثل امي ثانية وجانت مريضة وهي ابنها رايح للغير محافظة فتمرضت واتصل بيه حتى اخذها للدكتور واذا صدكتي بيه تاكدي ....
وقتها ترك صكر يد ناديا واما ناديا انتابها قلق وحيرة وبعدها وضعت تليفون على طاولة استغرب صكر من تصرفها لانه ضن ان ناديا ستفتش هاتفه ولكن صار عكس فقالت ناديا بغرور...
...اني ميهمني اذا تحبني او لا اني كل همي تتركني
بحالي ...
ابتسم صكر بسخرية ... انتي الا تخليني انهي عليج واسلبج حريتج ..
غضبت ناديا جدا وقالت بعصبية...انته شنو ليش تريد تتدمر حياتي و مستقبلي ...
قال صكر ببرود... ماشي لعد تزوجيني واني راح اخليج براحتج ...
صدمت ناديا منه وبعدها نظرت له باشمىءزاز وقالت....
....انا اكرهك حقا ...
انزعج صكر لما سمعه منها ذلك واما ناديا تركت غرفة وعادت الى غرفتها وكانت تبكي ...
عودة الى حاضر😊😊😊😊😊
وقتها جلست ناديا ومسحت دموعيها وبعدها بدات بدارسه حتى تنسى صكر واما بنفس وقت كان شيخ فيصل جالسا مع عمامه يتحدث ببما حصل معهم في تلك رحلة الى بغداد وبعدها نهض فيصل واستاذن منهم وثم ذهب الى غرفته وفي اثناء طريق التقاء باميرة وذاك اليوم لما ذهب فيصل الى بغداد حزنت اميرة على ذهابه وقلقت عليه ايضا وظلت يوم كله تتدعو له بان يرجع بسلامة ولما وصل فيصل الى بيت اخبرتها خادمة بقدومه وقتها فريحت كثيرا وحمدت الله على قدومه سالما وبعدها زينت نفسها حتى تبدو جميلة وظلت تراقب ديوان ونتظر فيصل حتى يخرج منه وتتحدث معه وعندما نهض فرحت اميرة وعدلت نفسها ولما خرج فيصل من ديوان راى اميرة وقتها قالت اميرة بابتسامة لطيفة...
...الحمدالله على سلامة يا شيخ...
ابتسم فيصل وكالت.. الله يسلمج بت عمي ..
اميرة...واضح انك تعبان تفضل خذ راحتك ...
ابتسم فيصل بامتنان وكال..اي صحيح عن اذنج..
وكتها اراد فيصل ذهاب لكن اوقفته اميرة قاىءلة..
...اساعدك بشيء ...
فيصل...لا مشكور بس كولي ناديا تجي لغرفتي...
اومت اميرة باي وكالت..زين...
ترك فيصل مكان واما اميرة عبست بانزعاج فجاتا سمعت اميرة صوت ضحك فاستغربت وثم صارت تبحث عن صوت و رات بعدها مشتاق واقف بجانب درج يضحك عليه بسخريه غضبت منه وذهبت اليه وفقالت
....على شنو تضحك ...
كال مشتاق هو كاتم ضحكته... صارلج ساعة تتكشخين اله وهو ...
وثم ضحك مشتاق ولم يكمل عندها غضبت منه اميرة وقالت له بتحدي ...
...راح تشوف اشلون راح يحبني بعدين ...
وقتها ارادت اميرة ذهاب فاوقفها مشتاق وقال بصرامة...
...وين ...
استغربت اميرة وقالت... رايحة للغرفتي...
فقال ببرود ...روحي سويلي جاي...
ضحكت اميرة بسخرية وقالت...ها خدامتك واني ما ادري ...
ابتسم مشتاق بثقة وقال بتهديد..اميرة نسيتي ...
انزعجت اميرة منه وبعدها راحت للمطبخ تسوي جاي
واما مشتاق ابتسم بثقة فقال لنفسه ... لا تعدبين اميرة انتي في نهاية الي ...
ويتبع
