😊 لنبدء...
...................
وبنفس وقت كان فيصل ممددا على سريره مغمضا عينه بتعب فداخلت عليه ناديا فقالت له
...ها اخويه رايد شيء..
قال فيصل وهو مغمض عينه ...حضري ملابسي ..
وقتها اقتربت ناديا من خزانته وطلعت ملابسي بيتي له رى فيصل ذلك فقال..
....حضري ملابس طلعة مو بيت ..
ارجعت ناديا ملابس بيتي واخرج ملابس للخروج
وبعدها وضعتها على سرير وقالت له.....رايد شيء ثاني..
نهض فيصل من سرير وقال.. لا ..
تركت ناديا غرفة فيصل وخرجت اما فيصل وقتها دخل للحمام وبعد ربع ساعة خرجة منه وثم جهز نفسه وخرج من غرفه رغم تعب سفر ولما نزل من درج راه شيخ ريسان فقال له ..
...اشوف مكشخ وين رايح ...
فقال فيصل تنهيدة ...اريد امر على بساتين ..
اومىء شيخ ريسان وقال...اممم روح...
خرجة فيصل من قصر وركب سيارته واتجه للبساتين ولما وصل بدء يتجول بانحاء بساتين ولما وصل الى قرب نهر فوجىء منظر فخطف انفاسه
رى محبوته مرتدية دشداشه صفراء جميلة وايضا مسندله شعرها اسود طويل وراىءها واضعتا رجلها بمياه نهر وقتها انزعج من تصرفها مستهتر لكنه كتم غضبه لانه لا حق له عليها لانها ليست لها صله بهالكاتبة....
........ هسه احجيلكم قصة شيخ فيصل ويه جنان
جنان جانت صديقة طفولة فيصل وصداقتهم جانت كلش قويه بس لمن كبرو توكفت صداقتهم شيخ فيصل مكدر ينسى جنان لانو جان يحبه من صغر واما جنان نسته وتابعت حياتها وجنان بنت حارس مطر وهسه نرجع للروايةانزعج فيصل من تصرف جنان مستهتر وقرر ذهاب اليها
ويتبع
لا نتسو تعليق وتصويت رجاءا وشكرا