"وجودك مطمئن حتى ولو كان بيني وبينك مُدن وناس وصمت"
بعد مرور ٣ ايام عن وفاة السيد بارك كانت ران في حالة مزرية بعد كم الصدمات الذي حل عليها من قبل وفاة والدها وعن حقيقة الشخص الذي تحبه وهو زوجها جين
قررت النهوض والذهاب إلى الشركة فكانت هذه اخر ماقاله لها والده اتصلت بسام
ران:اهلا سام اين انتي
سام:انا في طريقي للشركة
ران:حسنا انا ايضا سوف اراكِ هناك اذا
سام:حسنا إلى اللقاء
اغلقت الهاتف ثم ارتدت ملابسها وذهبت إلى سيارتها لتذهب إلى اشركة
وصلت هناك وهي تحمل ملامح البرود على وجهها دخلت وانحنى لها جميع الموظفين ثم اردفت إلى موظفة الاستقبال بكل برود
ران:هل سام اتت
الموظفة :نعم سيدتي السيدة سام ارادت انتظارك في غرفتكاومأت لها وذهبت إلى الغرفة
دخلت لنجد سام تنتظرها
سام : اهلا كنت انتظرك
ران:اهلا عزيزتي نعم تأاخرت قليلا
سام :لاعليك هل انت بخير
ران:سوف اكون بخير لاتقلقي والان هيا لنبدأ العمل *ببرود*
سام:حسنا سوف انادي المساعد لكي يحظر الملفات المهمة بالنسبة للشركة
ران:حسنا وبالنسبة للعمل الاخر
سام: اجل لاجل ذلك اخبرني ابي بكل شيء وهناك فتى يعمل لدى ابي هو ذراعه اليمنى يدعى بارك جيمين هو سوف يشرح لنا كل شيء
ران:حسنا لنبدأ العمل
عند جين
ظل جين طيلة هذه الثلاث ايام لايعرف ماذا يفعل فهو صدم من ماقالته له زوجته و وفاة السيد بارك مثلما كانت صدمة للأخرى فكانت اصعب عليه فهو اتهم بشيء لم يفعلهعودة إلى الزمن قبل اسبوع 🎐
اتصل السيد بارك بجينالسيد بارك:اهلا بك صهري اين انت
جين:اهلا عمي انا في الشركة
السيد بارك :هل يمكنك المجيء إلى المستودع