استغفرالله
استغفر الله
استغفر الله
صلوا على من سيشفع لنا يوم القيامة
# رواية عشق الدنجوان
# الجزء الاول من
# سلسلة ملوك العشق
# بقلم مى محمود
M.M.E
★*************★★***********★★*********★
معلش على التأخير كنت بتفرج على ماتش الاهلى
واسفة لان الفصل صغير
بعد ان وصل غياث و اسيل الى قصر الحديدى
دخلا الى القصر ولكن لم يكن احد موجود سوا والدة غياث السيدة فريدة ومرات عمه السيدة ليلى بينما همس وندى فى الشركه
رحبت السيدة فريدة باسيل بشدة
استأذن غياث للدخول للمكتب بينما اتجهت اسيل الى جناحها مع غياث بعد ان طلبت السيدة فريدةمنها ان ترتاح
فى جناح غياث و اسيل
دخلت اسيل واعجبت من الجناح بشدة حيث كان اللون الاسودهو السائد والازرق واخد نصيب ايضا فكان هناك غرفة للجلوس وغرفة للنوم بسرير دائرى وغرفة للملابس و غرفة للمكتب وحمام كبير و جيم و مطبخ صغير
دخلت اسيل الى غرفة الملابس لتفرغ حقائبها ولكن تسحف الشنطة وتخبط فى الحائط ليتحرك الجدار قليلا
جاءت اسيل لحمل الحقيبة فشاهدة الجدار ليتملكها الفضول لمعرفة ما هذا لتدفعه بيدها لينفتح الباب ليظهر ممر سرى لتظهر الدهشة على اسيل لتدخل الى الممر لتجد سلم وتنزل من عليه لتجد امامها انها فى جناح لا يقل عن الجناح بالأعلى وايضل 2 غياث ولكن بملابس مختلفة
ليلمحها غياث لينهض بسرعة لتنظر لهما ثم تسقط مغشى عليها ليلحقها غياث قبل ان تسقط على الأرض
ليحملها غياث ويصعد الى جناحه ويضعها على السرير و يحاول ان يفوقها ولكن بعد عدة دقايق استيقظت اسيل
غياث: انت كويسه
اسيل: انا شفتك 2
غياث: تعالى معايا انا هفهمك
لتنهض معه اسيل ويتجها من الباب السرى الى الاسفل ليقوم فراس
فراس: انت كويسة
اسيل: انت مين
غياث: ده فراس اخويا
اسيل: بس همس قالت انه ميت من زمان
غياث: اجلسى وانا هحكى ليكى كل حاجة
لتجلس اسيل ليبدأ غياث فى سرد ما حصل
فلاش باك
من 8 سنوات
تعرضت شركة عم غياث امجد الى مشاكل كثيره بينما شركة ماجد والد غياث كانت تحقق انجازات كبيرة ليزداد الحقد قلبه وما زاد ذلك كتابة جد غياث ممتلكاته لواد غياث ليقرر امجد قتل اولاده فراس و غياث وذلك بسبب فكرة ليلى زوجته ليضعا سم طويل المفعول ولكن ما كان يتناوله هو فراس وليس غياث و بعد فترة تعب فراس جدا ليسمع غياث حديث عمه و زوجته عن عملهما و انهما من وضعا السم ليذهب لوالده ويحكى له ليقوم بالاتفاق مع الطبيب على اشاعة موت فراس لان حالته كانت صعبة اوى وظل فى العناية المشددة لاكتر من 9 شهور ثم سافرا الى امريكا لعلاجه سرا ولا يعلم بهذا سوا والد غياث و غياث و رعد و بعد شهر عاد والد غياث الى مصر ولكن عمل حادثه كبيرة و مات فيها
وبعد فترة على غياث ان عمه هو من قتل والده
