هاي شباب ايه الاخبار ؟
دخووووول جامد بوفتيقة يليق بيا 😎بفكر بقالي ساعة ونص تقريبا أكتب ايه في الانترو وأعرفكوا عني وعن القصة أزاي بس أنا فاشلة في الموضوع ده فهتعرف مع الوقت ونطقطق كده 💃🏻
كمان لأني بقرأ قصص للنوع ده وبدور على قصص عربية كده بس للأسف مش بلاقي غير قصص أسمك وجونكوك والقبو 🙂🤦🏻♀️
فقلت أدلعكوا وادلعني واعملها بنفسي وربنا يقدرنا على فعل الخير
شجعوني بقى جامد وطبلولي بلا هدف 🥺😌________________________
"الينا هل أنت طفلة ؟ ماذا تفعلين ؟ انت تسببين لي الإحراج!"
" لا أريد الخروج "
قبل ٦ ساعات
"أمي ، أعتقد أنني مريضة ، لن أستطيع الذهاب للجامِعة اليوم .. ربما الأسبوع المقبل؟"
"ماذا حدث ؟ هل حرارتكِ مرتفعة ؟ "
سَألت أمي بريبة و شك وهي تَطبع قُبلة دافئة على جبيني فاحِصةً بها حرارتي.
"لستِ مُصابة بالحمى أو ماشابه .. الينا ، ألم تصبحي بالغة لتقومي بألاعيب الأطفال السخيفة هذه؟"
"أمي.."
"الينا ، سيكون اليوم جيد وستتعرفين على أصدقاء جدد ، أنتي الآن فتاة جامعية ،لا أستطيع أصطحابك برفقتي إلى جامعتكِ وإخبار المعلمة بأن تعتني بك .. يجب أن تَعتمدي على نفسك "
"سوف أحضر حقيبتني من الغرفة وأغادر"
"فلتحظي بيوم جيد عزيزتي"
"بالطبع! "
أجلس في الكراسي الثنائية لأحد الحافلات العشوائية بمفردي ، تتساقط بعض قطرات المطر الشحيحة على النافذة التي أسند رأسي عليها، أستمع لموسيقى حمقاء للتهديئ من روعي للمرة السابعة ، أفكر كيف سأتحدث وأتحرك وأتصرف هناك، مع آناس لا أعرفهم ، يكاد رأسي يوشِك على الأنفجار ..بالطبع إذا كان المرء يملك نوبات قلق لن يستطيع القيام بشئ واحد دون أن تنهشه أفكاره لألاف المرات .
المحطة التالية، جامعة شيبا للتمريض
أستفقت من شرودي عندما كادت الحافلة أن تغادر محطة نزولي وأخذت أجمع أشيائي بعجلة ، أُغلقَ باب الحافلة خلفي وهي على وشك الأنطلاق ،أستنشقتُ بعض الهواء بينما تتفحص عيناي ذلك المكان الفاخر ، المُمتلئ بالأشخاص ، هذا مُوتِر.
أنت تقرأ
مِلكُه His
Romanceأتَوقف طَويلاً عِند عَيناكْ باحِثةً فِيهَما عن ذِكرَى هَزِيمَتي الأولى مَعكْ ، لو كان بإمكَانِنا اختيار من سِنقعٌ في حُبِه مَخمُورين ، من سأُقبِل عُيوبَه ، من سيُضَمِد شِتاتَ قَلبي لأختَرتُ صَدركْ مَنزلاً لي ألفَ مَرة ... تحتوي القصة على أحداث و...