الشطر الثامن

1.5K 99 14
                                    


وضعها على السرير بخفة فعانقت بيرسي رقبة جونغكوك مطوقة إياها متحدثة
" اشعر بأني سأموت جونغكوك "
عانق جونغكوك جسدها مغرق اياها اكثر في احضانه، لينطق جونغكوك بغرض
تهدئتها
جونغكوك: لن تموت أبدا أنت زوجتي وخالدة مثلي.. اشش انه فقط تأثير الكحول، ان كان جسدك لا يحتمله سيألمك حثما ما كان عليك شربه
بيرسي: أنا حزينة لأني لم أفتح هدايا الشعب لي.. كانت كثيرا وانا حقا فضولية ل.. آه
تأوهت بالم.. ليدخل الحكيم حينا وبدأ بفحصها بعد أن أبعد جونغكوك التعويذة عليها كي يشتغل الحكيم مرتاحا ولا تتألم صغيرته أيضاء

الحكيم: فخامتك.. إنها دورتها.. أنا لا يمكنني المساعدة
جونغكوك بحدة: كيف لا تستطيع هراء.. عالجها أو سلبت روحك العفنة عن جسدك اللعين
الحكيم: أنا طبيب الإنس والجن.. هي من فخامتهم الهاتنا المقدسة لن أنفع
بشيء..
هنا تحدث فولو بعد صبر طويل أمام الباب
فولو: أعتذر فخامتك لكن أمها الوحيدة من ستساعد الآن..
جونغكوك: إسمك أيها الحكيم؟!
الحكيم: أمل سموك..
جونغكوك: الأصلي؟!
الحكيم: لا فخامتك...
جونغكوك: لا يهم.. خفف ألامها الآن سأذهب لإحضار أمها.. وإن عدت وكانت
تتألم صدقني.. سأسلب أرواح كل معارفك أقاربك اللعناء بسببك
أمل: المجد لعضمتك فخامتك..
وبرمشة عين حلق العضيم بعيدا مستعد لكسر كلمته بعدم رؤية ديميتر إبنتها..
فصحة زوجته الأهم الآن
فولو: هل أساعدك بشيء هوسوك ؟!
أمل: أرجوك.. إذهب لأمي وأختي وأخبرهن أن يذهبن للأرض الثالثة عند عمي..
أرجوك لا تخبر العضيم بهذا.. لا أريد أدية أمي وأختي..
بيرسي تتأوه بصوت مكتوم : إقترب أيها الحكيم..
انحنى أمل لها ورأى وجهها بدون أن يعي لنفسه..
وبتوتر وتبعثر قال: أ،..أجل جلالتك
بيرسي: لا تقلق.. لن يحصل شيء.. أنا سأحمي عائلتك
ابتسم أمل ولم يستطع كبح دموعه: من فضلك جهزي حوض الاستحمام بماء
ساخن لجلالتها.. أتمنى أن يخفف الألم عنك قليلا..
تمثلت الخادمة لما طلب الحكيم وفولو أيضا هم للمساعدة.. بينما ذو الشعر الأزرق يتنفس براحة أخيرا بعد أن زال ألم يده من لمسه لبيرسيفوني.. أما لیدر الغائب عن كل شيء .. فكان بعراك دموي مع المسمی جون القاعة فارغة تماما..




زوج بيرسيفوني +18🧝🏻‍♀️ "مكتملة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن