السادس عشر💚.
زاد الصمت ف المكان لا أحد يجراء ان يتحدث او يبوح بشئ ف نيران الأسد تشتعل ف عنيه، تقدم جميله منه بعض الخطوات ل علها تخفف عنه، ولكن اتا كل شئ ب لا جدوه، زادت شحنت التوتر ف الرجاء عندما استمعو ل صوت الهاتف.
:الو ي باشا عرفت مين ال عمل كدا.
شرع بالوقوف ل ملقات المستقبل ل يقول :مين.
:رفعت المحمدي.
التزمو الصمت ل دقيقتين، علم الجميع أن الأسد يخطط ل الطعم المناسب.
تقدم حاتم منه خطوات وكان شريف يراقب الموقف.
:ال جي اي.
نظر له نظره لعوبه بمعنى سنلعب، ابتسم حاتم ل شقيقو ونظر حاتم ل شريف.
شريف :شكلنا هنلعب تاني ربنا يستر.
ضحك حاتم.
نظرت جميله ل يونس بخوف تقدم منها بعض الخطوات هو يراقب عنيها المعاتان بالدموع، احتضن وجهها ب كفه، هو لا يبالي ب وقوف الآخرين.
يونس هو هيمس :متخافيش ممكن.
جميله وهي تبتسم من بين دموعها :اوعدني ان مش هيحصلك حاجه.
يونس هو يقلب باطن كفها و راسها :وعد.
تقدم للرحيل ثلاثتهم.
ف السياره اخرج حاتم السلاح، بقالي كتير ملعبتش،
شريف بمرح :يشبابك ال راح يشريف.
____________________________________
دخلو ل احد القصور الضخمه.
ولكن عند دخلهم لم يتحدث شخص تحدث يونس بسلحو، تقدم اول اتنين ولكن أخرج طلقتان ف رأسهم.
حاتم بضحك :يبوي ابتدينا بيهم.
نظر له يونس نظره اخرسته
ذهب لداخل، ليسمع صوت صرخات متتاليه من غرفه.
تقدم شريف نحو تلك الصرخات
وحاول فتح الباب ولكن دون جدوه وحول كسرو ولكن من حديد ول يسهل كسرو.
سمع صوت ضرب نار تحت.
نزل بسرعه.
شريف لسه هتكلم لق رصاصه ف راس واحد وره.
يونس:متجيش تموت هنا عشان مش وقتك.
شريف :شكرا يا رجوله.
حاتم :انزل.
يونس راح نازل بحركه سريعه
شريف بتذكير :في صريخ فوق.
جري يونس وحاتم ل فوق،ووقف شريف بعيد.
حاتم هو بيحاول يكسرو :انت واقف كدا لي يا بني آدم.
شريف :اصل الباب دا حديد ومش بيتكسر.
أنت تقرأ
إغتصاب رحم عذراء للكاتبة Rahma Mohamed
Randomرواية منقولة للكاتبة Rahma Mohamed رابط صفحة الفيس https://www.facebook.com/profile.php?id=100041860869702&__cft__[0]=AZWoGDiFb0wRy_lCiucCJwXp_c-V-d9Qr0Hg5GWd_PrAuosnwUU6RE9KYHWnd-C1WDqESk5nNxQIzoBmsOerirTDHaXMHTuQ9DhMnQIUnIwo5vgHyM0CuEz9tFTrSXQ5X2w...