البارت التاسع عشر

5.1K 116 0
                                    

التاسع عشر 💚

كانت تجلس على فراشها عندما استمعت ل صوت يأتي من نافزت جنحها، تقدمت بضع خطوات برعب سيطر على ملامحها.

جميله بخوف :مين هنااااك.

زاد الهواء ف المكان ب اكملو ل تنظر خلفهاا برعب ف كيف يحدث هذا، تقدمت بضع خطوات آخره نحيت النافزه المغلقه، لترى شخص مغطي الراس، تقدمت منه بضع خطوات هذا الجسد مئلوف لهاا، وجه يديه على وجهها لكي تصمت ولا تنطق توجه الي الغزانه، فعلمت انه يريد السرقه فقط

، شعرت بحاجتها للبكاء فظلت تبكي بصوت عالي، رفع المسدس تجهها لكي تصمت، وضعت يديها على بطنها محتضنا ايها ليزداد نحيبها، اقتربت من ذالك الرجل لتشد قناعو وهو يخرج من النافزه ولكن كانت الصدمه.

ضربها بالمسدس على رأسها دون ان تنطق بشئ وقعت ارضاً.

_______________________________

كان يحدث جدتو..

يونس بنظره فهمتها جيدا :البيت دا مش مرغوب فيكي هنا ف ياريت تتفضلي احسن وبلاش التدمير دا.

احلام وهي تتقدم منه :انت لسه مصدق ال حصل زمان.

يونس هو ينظر لها بحقد :انا متأكد مش مصدق.

احلام :بس دا كلو كددب انت ازاي تصدق كدا.

يونس بغضب :المفرود أصدق اي يا احلام هانم ردي عليا أصدق اي.

ف ذالك الحظه سمع صوت اصتدام ف الارض، ليشعر بنقبض قلبو ويصعد لل أعلى مسرعا وهي كانت تلحق به.

ينظر لها بصدمه ويشعل النور لتكون فاقده الوعي تماما، حول ان يفيقها ولكن محولتو كانت فاشله ، نظر ل ازازت البرفيون ل بخذها ، ويحاول افقتها، ل تستجيب بتعب.

ف يحملها ويضعها على الفراش تمسك با ملبسه وانفجر ف البكاء،هو لا يعلم ماذا حدث فضل ضمها لكنه ابعدها عندما رئ قناع ساقط على الأرض ليقترب من النافزه ل يعلم أن هناك أحد كان هناا، ذهب لها مره آخره لمحولت تهدئتها ظلت تبكي بصوت عالي ولكنها استسلمت للنوم مره آخره.

_________________________________

وضع يده على خديها ل يملس عليهاا بحنان، استيقظت على لمست يديه هو يمررها على وجهها بشتيق ملحوظ، فتحت عينيها والتزمت والصمت فقط تراقب عينية التي تراقب جميع أنحاء وجهها الشاحب، ظل هكذا وقت ليس بقصير وهم يراقبون بعضهم ضبع قبله على أحدا خديها تبث لها عن مدا اشتيقه لهاا، شعرت بانفاسه الساخنه على وجهها لتنظر له بشتيق يتبدلان الحديث بالنظرات.

مريم بتعب:هتفضل بصصلي كتير.

شريف بفرحة هو يعدلها على الوساده :شعرك بداء يطلع بصي.

نظرت ف المرأه ل ترئ خصلات صغيره من شعرها تنمو.

سقطت دموعها الباكيه على خديها.

إغتصاب رحم عذراء للكاتبة Rahma Mohamedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن