العشرين والأخير 💚
اغتصاب رحم عذراء.
اسيقظ مبكرا لينظر لها بتمعن فهي تكون مثل الملاك الصغير رغم بطنها المنتفخه فقط هي أجمل بكثير من الملك، فتحت عينيها على مسرعها لتنكمش عندما تراه يراقبها بتمعن.
جميله بخجل :احم صباح الخير.
يونس بشبه ابتسامه :لا احنا نقول صبحيه مباركه.
احمرت وجنتها خجل ل تبعدو عنها برفق لتقف.
يونس يسالها ل خجلها :اي يبتني اتكسفتي كدا لي دا انا ذي جوزك بردو.
جميله ازداد خجلها منه ل تقترب خطوات مبعثرة :مش عيب تبقى بطني بالحجم دا وتقولي صبحية مباركه.
يونس هو يداعب انفها باانفو :ف كان فيه ناس مش رضين علينا.
نظرات ل هاتفو الذي لم يتوقف عن الاضئه :شكل تلفونك بيرن.
ينظر لها وعينيه على شفتيها:لا مش مهم دلوقت.
جميله :رد ييونس ل يكون حاجه مهمه.
ليمسك الهاتف ب قلت حيله :عاوز اي.
حاتم :عاوز اتجوز جوزني يعم.
ينظر يونس الي الرقم ثم يضعو على ودنو:انت مجنون يحاتم على الصبح.
حاتم بضحك :قصدك العصر هي ليله كانت حمرة ول اي فوق معايا ييونس.
يونس بغضب :فوق.
حاتم وهو يستعيد وعيو:قصدي ركذ يا ابيه، جوزني بقى.
يسحب شريف الهاتف من حاتم :وانا كمان وحيات ابوك يجدع عاوز اتجوز.
يونس بنفاذ صبر :انتو اتجننتو انتو الاتنين ول اي.
يدق هاتف جميله ف ذالك الحظه ل ترد.
:ازيك يا اسماء.
اسماء بضحك :صباحو يكوكو، بفكر اتجوز.
نظرت ل يونس بصدمه :تتجوزي.
يونس ل حاتم :حاتم هسمعك حاجه من ال قلبك يحبها بس تحل عني.
حاتم بفضول:اي يجدع قول.
لتفتح جميله السبيكر :عاوزه تتجوزي مين بستي بقي.
اسماء بهيام :هو ي جميله ام عنين تدوخ دا هيح، عاوزه اتجوزو واخلص.
كتمت جميله ضحكتها :اه وبعدين
اسماء بغيظ :اي يبنتي بقولك بحبو تقولي وبعدين.
اطلق حاتم بضحكه :وقعه ف دبديبي انا عارف.
تنصدم اسماء وتنظر ل الرقم :في اي.
حاتم بضحك :هخلصك متقلقيش يكوكو.
من شدت خجلها اغلقت الخط.
يونس :حل عني بقى.
حاتم :ماشي بس هتجوزهالي برضو.
أنت تقرأ
إغتصاب رحم عذراء للكاتبة Rahma Mohamed
De Todoرواية منقولة للكاتبة Rahma Mohamed رابط صفحة الفيس https://www.facebook.com/profile.php?id=100041860869702&__cft__[0]=AZWoGDiFb0wRy_lCiucCJwXp_c-V-d9Qr0Hg5GWd_PrAuosnwUU6RE9KYHWnd-C1WDqESk5nNxQIzoBmsOerirTDHaXMHTuQ9DhMnQIUnIwo5vgHyM0CuEz9tFTrSXQ5X2w...