هاي سويتيزكومنس بليز :(
و شغلو السونج
After 3 months
" لعينه " كاميلا كررت بضحكات تختلط بخاصه لورين و بإثنتين أخرتين ، " بربك كاميلا لقد كان ممتعاً " صوت رفيع لفتاه شقراء قال و قد كانت تلك واحده من شريكتي سكن لورين و التي تُدعي ماسي و من ثم نظرت لها الفتاه الأخري التي تمتلك شعراً داكان و أعين زرقاء تُدعي إيليز " نعم ممتعاً كفايه أن نري رد فعلك بعد سماعانا نتأوه " هي قالت و كاميلا غطت وجهها بحرج .
" أنتِ ذا عقلٍ قذر و فوراً ظننتينا نمارس الجنس بينما كلتينا كانت تمارس الرياضه " ماسي ضحكت بقوه و كاميلا رفعت وساده لتُلقيها أعلاهم بينما إيليز إلتقطتها تدنو لجسد ماسي قبل أن تلتقط شفتيها ، كاميلا أشاحت بنظرها بعيداً ، بالمره الأولي التي رأتهم من ثلاث أشهر يتبادلون القبل هي حتمياً كادت تفقد الوعي ، هي أبداً لم تري فتاتين يقبلون بعضهم و لكنها إعتادت الأمر .
الصيف أزال أثار الشتاء و منذ ذلك اليوم هي تغيبت لثلاث أيام عوضاً عن اليومان التي أخبرت لورين أنها ستختفي فيهم و بالثلاث أيام تلك هي لم تغادر غرفتها أبداً سوا لدوره المياه بعد نوم والدها الذي كان يطرق باب غرفتها يومياً لتُقابله بالرفض دون الإستماع له ، و بعدها هي فتحت هاتفها لتري لورين مُفجره إشعارته حتي أنها ذهبت للمقهي لتأخذ عنوانها و لكنها تعجبت حينما لاقت الرفض كون أن كاميلا لم تترك عنوان لها .
بعدها كاميلا تقريباً لم تغادر لورين ليومٍ واحداً منذ ثلاث أشهر ، قصت لها كل شئ عن حياتها كما فعلت لورين تماماً ، أما عن والدها فهي لا تحادثه منذ ذلك اليوم و لكنه حرفياً لم يعد يُفرط بإحتساء الخمور بل أنه ببعض الأحيان يصنع الطعام و لكنها تكون حريصه علي جعله يراها بينما تُلقي حصتها التي تركها بالقمامه ، " هييّ إحصلا علي غرفه " صوت لورين الباح إنتشلها لتنظر لها مُبتسمه بينما رفعت لورين وساده لتُلقيها فوق إيليز و ماسي التي تذمر كلتيهما لتضحك كاميلا .
" انتما مُغادرتان بالفعل لذا سنحصل علي الشقه كلها " ماسي قالت و إيليز داعبت أنفها " أو يمكننا فعلها أعلي الأريكة و التصوير لكاميلا لتستمع لتأوهاتنا " كاميلا تذمرت و غطت وجهها بينما إرتمت لورين جانبها أعلي الأريكة " توقفا عن إحراج الفتاه " لورين تذمرت ضاحكه قبل أن تعتدل ماسي " كاميلا أنتِ أبداً لم تُحادثينا عن ميولك " هي قالت و كاميلا توترت قبل أن تنظر لعينان لورين الزمرديه بتوتر " أممم .. أنا مُستقيمه؟! " هي قالت لتتحرك لورين بغير راحه ضد جسد ماسي و نبره تساؤل كاميلا جعلت إيليز تقهقه " أنتِ بعيداً عن 'الإستقامه' كامز " إيليز قالت و لورين صفعت رأسها " كامز خاصتي لا تجرؤي علي نعتها بإسمي " هي قالت بحده و ماسي ضحكت .
أنت تقرأ
Gravity (Short Story) .
Romanceعندما كُنت أصغر ، إعتدت رؤيه والدي يصرخ و يلعن الرياح ، كما لو كان يلعن كل ما حمل عبق والدتي الراحله ، كُنت أظنه يُبالغ فهو لم يحبها علي أي حال ، أو هكذا ظننت أنا ، منتشي و سكيراً كفايه ليستعِب ما يفعل . رغم كرهي الشديد له ، رغم كونه من أوصل كلتينا...