تم التعديل على الرواية ಠ ͜ʖ ಠ
جونغ كوك وزوجته ليسا كلاهما من النوع الذي يملك مسؤلية كبيرة لذا لا ضرر من مساعد موثوق كجيني كيم زميلة الجامعة التي قررت فجأة أن تجرب الحب فكيف سيكون هذا
بينما في جهة أخرى هناك تايهيونغ الفتى المرح الذي يدعي الغ...
يتبادلون نظرات أحدها متوترة وأحدها خائفة وأحدها ياللمفاجئة سعيدة للغاية لتنهض من مكانها وتعانقهما بقوة
يونا إبني العزيز تايهيونغ اخيرا وجد نصف روحه الثاني
و هو وابل من الأسئلة والإطرائات المتتالية التي لا نهاية لها
مثل ما إسمك؟ كم عمرك؟ ماذا فعلين لكسب لقمة العيش؟ كيف هما والداك؟ انتي جميلة جدا كيف تبقين بشرتك براقة مثل الأطفال؟
جيني بتوتر عمري 26 و ..
قاطعها تايهيونغ هي بتعمل معي
والدته إبتسمت بخبث قائلة كبر حبكما أثناء العمل إذا
ليبتسما بتوتر على افكارها
يونا و لكن عزيزتي هل أنت بخير؟ سألت تناظر الشاش الذي على رأسها
جيني مجرد حادث صغير فأنا حمقاء بعض الشيء
يونا أوه عزيزتي أتمنى لك الشفاء العاجل
إستمر الحديث الذي وجدتاه جيني ويونا ممتعا لساعات بينما الآخر شارد في لا مكان يشعر بالملل
وصلت حلويات السهرة أخيرا
وهم مازالوا يتبادلون الحديث وكل ماجاء في عقل جيني هو ان هذه السيدة رغم كبر سنها إلا انها تبدو كالمراهقات الطائشات تماما
يونا عزيزي تايهيونغ هلا طلبت من الخدم ترتيب غرفة لي بجانب غرفة حبيبتك؟
تايهيونغ بتوتر لماذا هل ستبقين هنا؟
يونا بحدة هل تطردني ياولد؟ هل هذا وصلت إليه تربيتي لك طوال هذه سنين؟
تايهيونغ وهو يحرك يديه في الهواء لا أمي هذا ليس ماقصدته سأطلب منهم ذلك في الحال
كان كل ذلك يحدث تحت تحديقات وضحك جيني عليهما يبدوان لطيفان ومضحكين في نفس الوقت
عندما تأكدت يونا انه إبتعد قليلا وجهت كل إهتمامها على القابعة أمامها
يونا بحماس كيف كان أول لقاء بينكما؟
جيني حسنا كان عاديا إلتقينا خلال العمل و تعرفنا على بعض هذه المسرحية بدأت تتعبها قبل قليل طلب منها التظاهر بكونهما حبيبان متحججا أن أمه ستقلب المنزل على عقب لمعرفتها أنه لا يزال وحيدا و ستناديه بالشاذ
ثم و أخيرا ظهر منقذها في اللحظة المناسبة و أنقذها من ذلك الموقف الخطير
تايهيونغ ألم يتأخر الوقت؟ والطبيب قال يجب عليها الراحة وتغير الشاش
جيني نهضت من مكانها بسرعة توافقه نعم معه حق
يونا وهي تتثائب معكما حق فالنكمل غذا و تايهيونغ انت حبيبها أي انت من سيساعدها حسنا إستخدم المعقم والقطن بحذر كما علمتك تصبحان على خير
تايهيونغ أمي مهلا...
يونا لا نقاش بني لقد كبرت
لقد حاصرته بحجة لقد كبرت مجددا
. . .
جلست على طرف السرير بعد ان اخذت حماما خفيفا وكانت حذرة للغاية من ان يصل الماء للجرح كما و إرتدت بيجامة دافئة
دقائق معدودة و دخل بحذر يترقب محيطه بعد أن طلب الإذن و طبعا كانت في يده علبة الإسعافات
. . . يتبع
جيني ناوية علينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
