"ذالك الاحمق ،لما علي ان اتخذ من حمقى اتباعي!"
تحدث بغضب يحطم كل شيء امامه فنامجون قط اثار غضبه و بشدة و الان القاتل الذي ارسله لقتل هيونا لم يعد مما جعله فاقصي درجات الغضب
"اهدا سيدي من المحتمل ان يكون قد قتلهم و فر هاربا" تحدث الحارس الضخم الذي يقف بجانب الباب
"وماذا ان تم قتله ماالخطوة ناليية اذن كان يجب ان اقتل ذالك الاحمق جيون و ادفنه معا والديه الحمقوان"
تكلم يشعل سجارته ليجلس بمكانه يفكر في ما الذي سوف يفعله
"حسنا اذهب و تحرا امر جونغكوك و زوجته و ان كان لا يزال حيا ام لا"
تحدث موجها نضره للحارس لذي اوما خارجا من مكتب رئيسه للقيام بمهمته
.
.
.
.
.
"كوكي اين انت "
استفاقت بعد ان نامت وجونغكوك فحضنها لكن بعد استفاثتها لم تجده نضرت لكل انحاء الغرفة لم تجد فاصبحت تناديه ليدخل. عليها مرتديا ثياب للرياضة
جعلها تشرد فيه لجماله و كيف كانت ثياب الرياضة عليه
"نعم ماذا هناك هيونا هل تريدين شيئا"
تحدث بعدما جلس بجانبها على سرير
" هل ستذهب للركض؟"
اجابت بسؤال
"نعم كنت ذاهبا قبل قليل"
"خذني معك اذا"
تحدثت باعين الجراء التي لا يستطيع مقاومتها
"لكن هيونا يجب ان ترتاحي"
تحدث بجدية لكن لا تزال تنضر اليه باعين بريئة
"اوه حقا هيونا !!حسنا ساحضر العربة لن تذهبي مشي اكيد"
تحدث واقفا متوجه للعربة
"اوو مرحاا احبك كوكي"
لم تنتبه لما قالته من فررحة لاكنه اتبه لكلامها و متاكد لما قالته ليرد
"وانا ايضا"
تحدث مبتسما
"ماذا،انت ايضا ماذا؟"
لتستغرب و تاخذ وقتا فتفكير بعد ما ذهب لاحضار العربة لتستكشف الذي قالته
"يالا حماقتي"
لتضرب كف يدها بجبهتها
و تستغرب اكثر عند قوله "انا ايضا"
"هل حقا يقصد ذالك ام ممجرد مسايرة؟"
ضلت تسال نفسها لتاخذ بنتيج انه فقط يقول هاذا لمساييرتها
(غبية معلش😇😂)
جاء جونغكوك ليساعدها علي الجلوس فالعربة بعد ان ساعدها فرتداء ثيابها او لنقل تيشرت فقط فهي تخجل من ان يغير لها سروالها
ليخرجها دافعا بالعربة للمشي قبل ان يخرج من باب قصره لاحض رجل. ببذلة سوداء لاكنها غير لباس حراسه مختلفة تماما ضل يراقبه من شق الباب وهوة يراقب باب القصر ينتضر ليرا ان كانت زوجة جيون لا تزال حية ام قد ماتت و هاذا لم يغب عن ذهن جونغكوك فقد اخفا هيونا وراء الباب و اشار لها بالسكوت و يخرج من الباب مؤشرا لحارسه بحراسة المكان جيدا و لا يدع ذالك الرجل يقترب
جونغكوك اراد ان يجعل ذالك الحارس يعتقد ان هيونا قد ماتت لكي لا يعرضها للخطر مرة اخرا
ذهبة جونغكوك راكضا متوجها ال الباب الخلفي للقصر ليخرج هيونا من ذالك الباب
توجه نحوها حيث هيا جالسة فقط مستغربة ماالذس يحصل لتحس بشخص يدفعها للخلف لتنصدم و تريد الصراخ لاكن جونكوك سبقها قائلا
"هاذا اما لا تخافي"
تحدث متوجها بها نحو ذالك الباب
"اووه لقد اخفتني كوكي لكن ماذا حصل لماذا تذهب للخلف "
تحدثت بستغراب
"لانه بساطة هناك من يتجسس علينا و اضن انه من عصابة"
تحدث بقليل من الغضب
"لماذا ماذا يريد "
"اعتقد انه ارسله هوسوك اللعين لمعرفت ان كنت حية ام لا"
تحدث جونغكوك
" وماالذي سيستفيده مني فانا لا اعرفهم وليستلدي علاقة بهم "
"بلا لديك انتي زوجة جيون و اخت بارك جيمين و هاذا كفيل بان يجعلك في خطر وهوسوك يريد ان يضرب اثنين بحجر"
"اهمم يعني انا البطلة هنا "
تحدثت بقليل من المزاح لانها لاحضت ان جونغكوك بدا يغضب
"لا انا البطل الوسيم سيدتي المحترمة"
تحدث بشخرية قلسلة ومزاح
"لئيم"
تحدثت تنفخ خديها حيث راى جونغكوك ان هاذا لطيفا
ذهب بها الى حديقة عامة ليبدا بركض و هيا تراقبه و قبل ان يعودو للمنزل طلبت ايسكريم و شراء شكلاطة و تنزه بها قليلا فقد اشتاقت الا الخروج من المنزل
عاد جونغكوك و هيونا بعد ان تاكد من عدم وجود ذالك الحارس اللعين ليتجه مباشرة للحمام بعد ان وضعها في غرفة المعيشة تشاهد تلفاز وتاكل شكلاتة مستمتعتا بذالك
و بعد انهاء حمامه طلب من الخادمة اعداد العشاء لهما
ذهب ليجلس بجانبها وهوة ينشف شعره لتنضر اليه وتنطق
"كوكي دعني افعل ذالك"
تحدثت لتاخذ بالمنشفة من يده و تشرع في تنشيف شعره المبلل
استغري من افعالها لاكن الوضع اعجبه
"ليس انت فقط من يجي عليه اعتناء بي علي رد الجميل "
تحدثت مبتسمة وهي تنشف شعره
"كلا ليس عليك ذالك فانتي زوجتي و مصابة واجبي الاعتناء بك "
"همم حسنا لنقل انك زوجي ايضا و علي اعتناء بك"
تحدثت و سحبت منشفة من علي راسه ناطقة"انتهيت تبدو لطيفا"
تحدثت بضحكة خفيفة
"اوه لا تفعلي ذالك اللطافة ليست من شيَّمي"
تحدث بقلسل من انزعاج
"حسنا حسنا سيد جيون لست لطيفا. اسحب كلامي"
تحدثت بمزاح لتضحك قليلا
" اليوم كان جيدا و جميل بنسبة لي ماذا عنك"
تحدثت تنضر اليه
"كل ايامي معك جيدة بل اكصر من ذالك "
تحدث مغمضا اعينه و كانه غير متوتر لقول ذالك
نضرت له بقليل من الدهشة لاكن سرعان ما ابتسمت بخفة ليفتح عينيه و ينضر لها فقد اطالت السكوت
ليراها مبتسمة بخفة
"ماذا هل اعجبك كلامي ،لا تعتادي على هاذا "
تحدث بنضرة جانية خبيثة
لتضربه بوسادة
"لم تكن مجبورا لقول ذالك"
نفخت خداها مديرتا نضرها للتلفاز و تكمل اكل شكلاطة خاصتها
" لا تفعلي ذالك هيونا تبدين لطيفة وارغب فالتهامك "
تحدث مقتربا منها
"لتنضر له بسرعة فتلتسق شفتاها الصغيرة الوردية. بشفتيه ليغتنم الفرصة و يياخذ شفتها سفلية بين شفتيه و يتنعم بذالك بينما هيا الاحمرار اكتسا خديها ولم تقوا على ابعاده حتا ضلت منصدمة
ليبعد شفتيه ببطا عندها لينطق
"لذيذة "
تحدث بنضرت خبث و هيا خجل اكتسا كل وجهها
"احبك هيونا"
نطق جونغكوك كلماته بكل ثقة لم يرد اخفاء مشاعره اكثر فهوة يتعلق بها كل ما تواجد معها
هيونا لم تستطع استيعاب كلامه فقد اصبح كل ثانية يخجلها اكثر لحتضنها بقوة داقنا راسه فعنقها يشتم رائحتها و ينعم. بحضنها دافئ
ينتضر منها ان تبادله ذالك
لتقوي نفسها و تلف يديها خلف ضهره فهي ايضا اصبحت تعشقه لاكنها لم تستطع التصريح بذالك مثل ما فعل جونغكوك
جونغكوك كان سعيدا جدا لانها بادلته عناقه لها فقد اعتبره كقبول لحبه او كزوج لهااحضرت الخادمة العشاء و و ثام بحملها لطاولت العشاء و اكلا معا و كل واحد مركز في طعامه لم ينطق احدهنا بكلمة
بعد انهاء العشاء صعب بها للغرفة قامت بتغير ثيابها وهوة دخل لحمام لتغير ثيابه لثياب نوم و رجع لها ليحملها و يضعها في سريرها يرجع الى مكانه بدون ان يتكلم ولا كلمة ضلت تراقبه طول تلك المدة لم تره سعيدا هاكذا من قبل ضل تنضر له وهوة متسطح علي. سريرا مغلقا اعينه لتقوم بلف الي جهته و تضع راسها على صدره و تعانقه
تفاجا من فعلتها و لكنه بادلها ذالك حيث عانقها و اغمض عينيه و هيا ايضا وناما براحة بعد يوم طويل ومتعب
.
.
.
.
.
.
. وااايتبع
احبكم جميعا هاذا بارت مافيه احداث كثيرة لاكن اهم شي رايكم
شو رايكم؟جونغكوك و هيونا
.
. جيمين و مينا؟. ماالذي سيفعله هوسوك
احبكم جميعا و اتمنا دعم والله عم نزل من اجل القليل اغلبية تقرا وماتعلق و لا تتفاعل معا الرواية بس لايك اصنام
احيكم بندوشاتي
💞💟💕💖💗💘💝💓💜💛💚❤👄💙
برعايت قطنا
أنت تقرأ
المريب
Short Story'أستمر فجعل كوني جيدا لاكون قربك بينما انا وحش' "جيون جونغكوك" "بارك هيونا"