508 101 35
                                    

- مذكراتٌ قصيرةٌ لفتاةٍ كانت مُصابةً بطيف التوحد من جامعة الفنون، قابلت تشوي سوبين ذلك الفتى المفعم بالحياة من قسم الطب النفسيّ وأقنعها بالقيام بمشروع تخرجهم المشترك معًا، لكنّه كان مُصابًا بمرضٍ ما والذي أنهى حياته كطائلة الموت قبل أن يتمكن التخرج، تشوي سوبين الذي هام كالغيث بين أحلامها لم يكُن إلا انعكاسًا كاذِبًا أبقاها على قيد الحياة.

قالت ذات مرّة: «إنها المشاعر، تلك المشاعر التي شعرتُ بِها يومًا وللمرة الأولى، حتى لو كان حلمًا، لكنه حتمًا لم يكُن مزيَّفًا»
_

أضِف نجمًا لمدينتي الرماديّة؟
()

بذور النجوم | Starseedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن