«العالمُ يَعلمُ بأنكَ لي!»

103 24 12
                                    

انتَ عالمي الذي أعيش فيه ، أنتَ جَنة دُنيتي التي تمنيت أن اراها يوماً قبل وَفاتي ، كُنت اريدك أن تكون لي و أصبحتَ لي و هاهية السعادة غمرت وجهي .



'انتَ لي وأنا صرتُ بأسمك حتى و أن امتلأ الرأس بياضاً'




أَشْعارٌ وَ قَصَائِدٌحيث تعيش القصص. اكتشف الآن