تدور القصة حول فتاة تدعى إيما تبلغ من العمر 18 سنة ،جميلة و طيبة القلب و حساسة ، انتقلت للجامعة لتلتقي بشخص قلب حياتها رأسا على عقب ، لنتابع:
_جميع الحقوق محفوظه لي ، ممنوع سرقة الأفكار كما أن القصة من مزج خيالي وليس لها علاقة بالواقع مع احترامي لج...
*أعتذر على تأخري عليكم ، لكن كانت لدي ظروف و مرضت ، ولم أجد التفاعل لكن ما هذا سأكمل القصة ، أحبكم ❤️*
_بعد ولادة إيما توجه إليها والداها بعدما ذهبت والدتها لبيت إيما و تاي لتحضر لها أغراضها (مايخص المرأة النافس من ثياب و حاجيات شخصية و كذلك ملابس الطفلة و حفاضاتها ) كانت إيما مجهزة حقيبتها
_شعر كوك بالفضول و القلق على إيما ، لذا توجه إلى المستشفى ليطمئن عليها ، اشترى باقة من الزهور و ذهب لعند إيما بحجة تهنئتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_دخل المستشفى و سأل عن غرفة إيما ، توجه إليها بعدما أخبرته الممرضة بمكانها _دخل كوك الغرفة بعد طرق الباب ليتفاجئ الجميع بدخوله، كان هناك تاي و لينا و جيمين و والداها ، كانت إيما ترتدي فستان زهري اللون جميل و تضع ربطة زهرية اللون على شعرها و مستلقاة على سريرها
كوك: ااا م.مرحباااا تاي(ببرودة و حدة): مرحبااا 😒 ، ما الذي أتى بك ؟! إيما:(تنظر لتاي بانزعاج )تااااااي ، لا بأس كوك: في الحقيقة ، أنا أردت تهنئتكما بمولودتكما و الاطمئنان على إيما ، إيما (ابتسمت): أشكرك على اهتمامك كوك: أاا هذه الزهور لك ، أعلم أنك تحبين اللون الأبيض (في نفسه: يا إلهي لماذا متوتر و كأنني مازلت أحبها ،حسنااا لا أنكر مازلت أحبها رغم زواجي لكنها الآن أصبحت أما أي أنها أسست عائلة :زوج ابنة ، بالتأكيد مسحتني من حياتها ، لكنني حقا أشعر بالحزن لطالما خططت لهذه اللحظة مع إيما) إيما: شكرا لك رائحتها جميلة (تشتم رائحتها) تاي: لم يكن هناك داعي 😒 كوك: هل هذه ابنتكما ، كم أنها جميلة و بريئة تاي: نعم ، لا تقترب منها فهي حساسة كوك: أليست ولادتها باكرا لماذا وضعوها معكم ، المفروض أنها في القارورة ،فعمرها 8 أشهر ، كونها على قيد الحياة معجزة إيما (بتوتر واضح): أاااا ، في الحقيقة ، إ إنهااا ، سيضعو...(قاطعها تاي) تاي: ابنتي حقا قوية و شجاعة كوالداها كوك: هل يمكنني حملها ؟ رجاء إيما(نظرت لتاي و أغلقت عيناها ) : تفضل (تبتسم) تاي: لكن لا تطل ، فابنتي ولدت للتو (نظرت له إيما بغضب ، نظر إليها و قال ) ماذااا ؟
_حمل كوك الطفلة و التوتر و الخوف واضح على وجهه و كانت يداه ترتجفان ، ظل يتأمل وجهها الملائكي و بشرتها الناعمة و دون أن يشعر دمعت عيناه و سقطت دموعه و هو ينظر و يبتسم لها و هي تتثاوب كالملاك حتى انتبهت لها إيما و ابتسمت بحزن
