Chapter 2

316 41 398
                                    

                  
انا سعيده جدا بالتعليقات التي وجدتها ودعم فتاتين رائعتين لي وكل الشكر لهم لانهما من اعطاني الحماس لكتابه هذا الفصل لو كان لم يعلق احد لكنت قد سحبت على الروايه مده كثيره لكن الحماس الذي اعطي لي شجعني على الكتابه لذا لكل من يقرا لا تبخل علي بتعليق واحد على الاقل لان هذا يدعمني
اسفه على الاطاله

                                تجاهلوا الاخطاء
_____________________________________________________


يفتح صاحب الشعر الثلجي الابيض عيناه الحمراوتان التي اعطت جمال اخاذ مع شعره الابيض الجميل ويشعر بالخمول الشديد ولا يقدر على تحريك أنش من جسده!

يدور بحمراوتاه حول المكان انها ليست غرفته كل ما يتذكره انه شعر بالنعاس الشديد على غير عادته ونام بدون ان يشعر مالذي اتى به الى هنا هل اختطف!

استطاع تحريك جسده اخيرا اسند ظهره على ساند السرير الكبير اين هو بحق خالق الجحيم؟! غرفه كبيره جميله جدا ثواني حتى دخل النينحا كما سميناه بشعره الابيض المائل الى الرمادي وعييناه البنفسحيه التي يخلها بعض الاصفرار يبدو بأواخر العشرينات وبدايه الثلاثينات وملامح وسيمه 

استطاع تحريك جسده اخيرا اسند ظهره على ساند السرير الكبير اين هو بحق خالق الجحيم؟! غرفه كبيره جميله جدا ثواني حتى دخل النينحا كما سميناه بشعره الابيض المائل الى الرمادي وعييناه البنفسحيه التي يخلها بعض الاصفرار يبدو بأواخر العشرينات وبدايه الثلاثين...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(تجاهلو السيجاره)

ظهرت الحده والبرود على ملامح وعيناه لورانس ظن ان هو من اختطفه لكن لماذا بحق الجحيم؟! مالذي يريده من شاب في بدايه حياته وبلى سحر حتى

يقول بنبره جاده قليلا "اخيرا استقظت" هو لا ينكر ان حده وبرود لورانس فاجأه لكن لم يظهر هذا على ملامحه هو ظن في البدايه ظن انه مجرد فتى طائش يعيش وحده وهو اخيرا علم بمكانه كان كلما بحث عن مكانه بسحره المكاني لا يجد مكانه ولكنه واخيرا لقى اثره قبل يومين لا يعلم السبب للان!

نطق لوراننس بحده وبرود "من انت؟ ولما انا هنا؟" اطلق اسئلته على الواقف امامه ليتنهد ذو الشعر الرمادي تنهيده قله حيله ويقول "قصه طويله لا استطيع اختصارها" قال كلماته بعد ان قلل من جديته نبرته كانت بقله حيله
وفرك مؤخره رأسه؛

ليقول لورانس بهدوء وبرود يسيطر على عيناه "تكلم لما انا هنا!؟ " تنهيده اخرى يطلقها المقصود بالكلام ويقول "اذان حظر نفسك لما سوف تسمعه"
هو اراد ان يكذب عليه فقط لكن عندما رأى برود اعصابه توقع على الاقل انه سوف يتقبل ما سوف يسمعه!

آلّامٌ دَاخلِيهَ {اعماقُ في بحرِ الألم المُظلمُ} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن