الذين يعيشون مع أدونيس مزاجي: 99 إعلانات الحب
C1 : العيش مع أدونيس مزاجي (1)
الفصل 1 : العيش مع أدونيس مزاجي (1)
مترجم: محررة لوندتري: ميلمان97
أجمل وقت في حياتي بدأ مني بمقابلتك...
...
كان بالفعل واحد في الصباح عندما وصل سو ههينيان المنزل في سيارته. كان بنغله هادئاً بخلاف الضوء الواحد في غرفة المعيشة ، كان بقية المنزل محاطًا بالظلام.
كما صعد سو شينيان في الطابق العلوي، وقال انه خففت ربطة عنقه. دفع فتح باب غرفة النوم، وقال انه انقلبت على الضوء وأسقط عرضا سترة معطفه وربطة عنق على أريكة. بدأ في فك أزرار قميصه بينما كان يسير نحو الحمام.
قبل أن يعبر عتبة حمامه، توقف سو شينيان في مساراته وتجمدت أصابعه متراجعة عن زره كما لو أنه شعر بشيء خاطئ في الغرفة. استدار ببطء ولاحظ المرأة نائمة في سريره.
تجعد حواجب سو شينيان بحذر. قام بمسح إطار المرأة تقريبًا قبل أن يتوقف على وجهها. عندما بزغ الاعتراف، انخفض وجهه. طارد إلى جانب سريره وسحب المرأة النائمة من سريره ونحو الباب.
أيقظت سونغ تشينغ تشون من الضجة وكان دماغها لا يزال في الضباب. عندما أدركت الألم إطلاق النار من خلال جسدها، كانت قد سحبت بالفعل من غرفة النوم.
"سو ههينيان، أنت في المنزل... انخفض التعبير الجليدي للرجل وأصبح أكثر برودة عندما تنادي المرأة باسمه. زادت يده التي سيطرت على معصم سونغ تشينغ تشون في القوة والمرأة تتألم، وتبتلع بقية كلماتها.
سو Hinian سحب سونغ Qingchun أسفل الدرج بطريقة متسرعة. غير قادر على اللحاق به الإيقاع ، سونغ Qingchun تعثرت وطرقت على واحدة من خزانات. الصين المحطمة خلقت تصاعد يصم الآذان ، والاستيقاظ النوم العمة صن في الطابق السفلي. هرعت المرأة المسنة في ثوبها وصرخت في حالة صدمة وخوف عندما رأت ما يحدث، "السيد سو، ملكة جمال سونغ، ما أنت..."
قبل أن تتمكن العمة صن من الاستمرار ، تم إسكاتها من قبل لمحة جليدية قادمة من عيون سو شينيان. خفضت نظرتها وأخذت خطوتين إلى الوراء ، والنظر على النحو الذي تم جره سونغ Qingchun عاجزة الماضي لها.
"سو ههينيان، اسمحوا لي أن أذهب..." سونغ تشينغ تشون كافح للهروب من قبضة سو ههينيان. فشلت وتم جرها في النهاية إلى الباب. تم إلقاء الباب مفتوحاً، ونسيم الليل المتقلب انفجر. وقال ترتجف سونغ Qingchun في صوت اهتزاز ، "سو Hinian ، لدي شيء مهم لمناقشة معك..."
قبل أن تتمكن من الانتهاء، سو شينيان، الذي لم يقل كلمة منذ وصوله إلى المنزل، فتح فجأة فمه ليقول: "سونغ تشينغ تشون، الذي أعطاك الإذن بالجهر هنا؟" كانت كلماته مشوبة بثلج كان بارداً مثل نسيم الليل.
أنت تقرأ
LIVING WITH A TEMPERAMENTAL ADONIS: 99 PROCLAMATIONS OF LOVE
Science Fictionعندما بقي في منزلها وليلة واحدة، أخذ جثتها في حالة سكر ذهول. ومنذ ذلك الحين، كان لاعبا اساسيا دائما في حياتها. كم كان عنيداً في إجباره على الزواج كان مدى إصرارها على الطلاق. "أنا لا أبقى متزوج منك! لن أبقى متزوجًا منك! أنا لا أبقى متزوج منك! بعد أن...
