الذين يعيشون مع أدونيس مزاجي: 99 إعلانات الحب
C161 : لن ألمسك مرة أخرى (1)
الفصل 161 : لن ألمسك مرة أخرى (1)
مترجم: محررة لوندتري: ميلمان97
سونغ تشينغ تشون، الذي كان يشرب ريو، توقف فجأة.
كان التقليد بالفعل أن يعامل الفائز الآخرين ، ولكن وقتها لم يكن لها بعد الساعة 7 مساء. يبدو أنانية للغاية بالنسبة لها أن تختلف، ولكن ماذا لو لم يسمح لها بالموافقة؟
لم يكن سونغ تشينغ تشون يعرف ماذا تفعل، حتى انها تسللت دون وعي في النظر في سو ههينيان.
"نعم، يجب أن تعالج، ويجب أن تكون وجبة كبيرة... اسمحوا لي أن أفكر، أين نذهب؟ ووافق رئيس مجلس الطلبة على اقتراح تانغ نو . لقد إمالة رأسه لينظر إلى سونغ تشينغ تشون "هناك فيلا عطلة قريبة تخدم أفضل لعبة البرية، هل نذهب إلى هناك؟"
لاحظ رئيس مجلس الطلاب سونغ تشينغ تشون لم يرد لذلك أضاف، "تشينغ تشون، لا تقلق، المال الذي خسره سو شينغيان لك هو أكثر من كافٍ لتناول وجبة..."
قبل أن يتمكن من الانتهاء، سقطت نظرته على معصم سونغ تشينغ تشون. مع عبوس، سأل بدلا من ذلك، "تشينغ تشون، ماذا حدث لمصمغك؟"
وكما طلب، وصل رئيس مجلس الطلاب إلى معصم سونغ تشينغ تشون لتفتيشه. قبل أن يتمكن إصبعه من لمسها، تعافى سونغ تشينغ تشون وأخفى يديها على عجل تحت طاولة ماه جونغ. لقد تصرفت بتهور وقوة لدرجة أن ريو تم رشها في جميع أنحاء جسدها.
"لماذا مثل هذا رد فعل مشوش؟" ضحك رئيس مجلس الطلاب. سحب المنديل القريب ومرره إلى سونغ تشينغ تشون. ثم أضاف بقلق: "كانت تلك كدمة كبيرة على معصمك، ماذا حدث؟ هل هو أفضل الآن؟
سونغ تشينغ تشون هزت رأسها لكنها قالت لا توجد كلمات. وجهها كان أبيض أمسكت المنديل لمسح قميصها وشكرت رئيس مجلس الطلاب.
"ماذا؟ صغير صغير، معصمكِ مُصاب؟ هل وضعت دواء عليها؟ هل الأمر خطير؟ دعني أرى... ثم وقف تانغ نو وتجول حول الطاولة للذهاب الى سونغ تشينغ تشون .
ولم تتخذ تانغ نو سوى خطوتين قبل ان تقفز سونغ تشينغ تشون من مقعدها بضجة . تم سحب أكمام سترة صوفها على راحتيها. مع خفض رأسها، قالت على عجل، "يجب أن أستخدم المرحاض!"
ثمّ، إتجهَت وهربت كأنّها كانت تَهربُ مِنْ نوعِ ما خطرِ مُهدِدِدِ الحياةِ.
توقف تانغ نوي في مساراته وسأل في حيرة، "ما معها؟"
وتجاهل رئيس مجلس الطلاب كما لو كان يقول: "ليس لدي أي فكرة أيضاً". وبعد فترة قصيرة، أضاف: "ولكن الآن بعد أن ذكرت ذلك، فإن سونغ تشينغ تشون تتمتع بشخصية نابضة بالحياة، فلماذا كانت هادئة للغاية الليلة؟ ربما شيء ما في ذهنها؟
أنت تقرأ
LIVING WITH A TEMPERAMENTAL ADONIS: 99 PROCLAMATIONS OF LOVE
Ficção Científicaعندما بقي في منزلها وليلة واحدة، أخذ جثتها في حالة سكر ذهول. ومنذ ذلك الحين، كان لاعبا اساسيا دائما في حياتها. كم كان عنيداً في إجباره على الزواج كان مدى إصرارها على الطلاق. "أنا لا أبقى متزوج منك! لن أبقى متزوجًا منك! أنا لا أبقى متزوج منك! بعد أن...
