العيش مع أدونيس مزاجي: 99 إعلان حب
C351 : شعور سيء (3)



الفصل 351 : شعور سيء (3)
المترجم: محرر لونليتري: ميلمان97
وكان قد بقي بعيدا عن المنزل عندما دخل الجامعة، لكنه كان يزورها في الأسبوع.
لقد مرت ثلاثة أسابيع تقريبا منذ آخر مرة ذهب فيها إلى منزل والدته وكانت آخر زيارة ليلة رأس السنة.
كان يرتب للذهاب والدته لفحص بدني كل عام، وكان تقريرها الصحي قد وصل للتو إلى مكتبه قبل بضعة أيام.
وذكر سو زينيان بهذه الحقيقة، وبحث عن التقرير الصحي لوالدته وتنهد بارتياح عندما أدرك أن كل شيء يبدو على ما يرام. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا ليبدأ قلبه في القلق مرة أخرى.
لم يتمكن من التركيز أثناء العمل. سو Zhinian الفكر حول وقررت أخيرا ترك الشركة وزيارة والدته.
كان غروب الشمس عندما وصل، وكان المنزل مطليا باللون الأحمر الذهبي.
كانت ممرضة والدته الشخصية هي التي فتحت الباب له. وقد فوجئت الممرضة بسرور بزيارته. بعد أن استقبلته، ركضت إلى الطابق العلوي، وصرخت: "سيدتي، سيدتي، سيدي في المنزل".
بعد ذلك بوقت قصير، نزلت والدته من الدرج بوجه مليء بالابتسامات.
العمة سو لم تستطع منع نفسها من الاستفسار عن وضعه الأخير عندما ذهبت الممرضة لإعداد العشاء، انحنت والدته لتسأل ببحث، "هل ستبقى لتناول العشاء؟"
أومأ سو زينيان برأسه، ووقفت والدته واتجهت نحو المطبخ بسعادة. من خلال مروحة العادم، وقال انه يمكن سماع والدته تأمر ممرضة لطهي كل واحد من الأطباق المفضلة لديه.
تم التخلي عنه في غرفة المعيشة، وكان التلفزيون يلعب الرسوم المتحركة للأطفال. بالملل، أخرج هاتفه وانقلب من خلاله. عندما فتح WhatsApp ، ظهر المنشور الذي قام سونغ تشينغ تشون بتحميله قبل دقيقة واحدة على الشاشة.
"اليوم يفسد الحرب، وقال انه...
كانت مرفقة بصورة التقطت مع سريرها كخلفية. وتألفت من مختلف مستحضرات التجميل والمجوهرات والحقائب والملابس.
وفقا لعادته المعتادة، رفع سو زينيان يده للنقر مثل، ولكن قبل أن يصل إلى زر القلب الأحمر، تم تذكيره بالقرار الذي اتخذه في اليوم السابق وسحب إصبعه في نهاية المطاف بعيدا بعد بعض التردد.
العشاء كان شهيا وملأ الطاولة بأكملها أطباقه المفضلة كانت كلها هناك
بعد العشاء، قدمت الممرضة طبق فاكهة. التقط سو زينيان شريحة من التفاح بمسنك وكان على وشك إلقاؤها في فمه عندما سمع تنبيها بالرسالة قادما من هاتفه.
أنت تقرأ
LIVING WITH A TEMPERAMENTAL ADONIS: 99 PROCLAMATIONS OF LOVE
Sciencefictionعندما بقي في منزلها وليلة واحدة، أخذ جثتها في حالة سكر ذهول. ومنذ ذلك الحين، كان لاعبا اساسيا دائما في حياتها. كم كان عنيداً في إجباره على الزواج كان مدى إصرارها على الطلاق. "أنا لا أبقى متزوج منك! لن أبقى متزوجًا منك! أنا لا أبقى متزوج منك! بعد أن...
