الذين يعيشون مع أدونيس مزاجي: 99 إعلانات الحب
C31: كيف اعتدنا أن نكون (1)
الفصل 31: كيف اعتدنا أن نكون (1)
مترجم: محررة لوندتري: ميلمان97
(سونغ تشينغ تشون) أرادت أن تودع (سو هشينيان) بشكل صحيح قبل أن تغادر بنغله ومع ذلك ، كان باب غرفة نومه مغلقًا ، ولم يرد أحد حتى بعد أن طرقت عليه لفترة طويلة. استقالت لتوديعها من الباب دون أن يكون هناك أحد على وجه الخصوص.
كان بالفعل ظهرا عندما عادت إلى عائلة سونغ. كانت زوجة أخيها في المستشفى تعتني بوالدها، وكانت مدبرة المنزل تعد الغداء. بعد أن خرج سونغ تشينغ تشون من الحمام، كان الغداء جاهزاً، وقالت لها مدبرة المنزل: "يا آنسة، لقد وضعت غدائك على الطاولة. سوف أذهب إلى المستشفى لتقديم وجبات غداء السيد القديم والعشيقة الشابة".
توقفت أيدي سونغ تشينغ تشون التي كانت تجفف شعرها وصرخت على مدبرة المنزل التي كانت تغادر، سأذهب إلى المستشفى بعد قليل، سأسلم الطعام.
"نعم، ملكة جمال."
سونغ تشينغ تشون فكرت في ذلك ، وأضاف : "أنا لن أكل في المنزل. ساعدني على حزم غدائي أيضاً، سأتناوله مع أبي في المستشفى".
...
كان سونغ منغهوا في مزاج جيد في ذلك اليوم، ولم يتحسن إلا عندما رأى سونغ تشينغ تشون.
سونغ تشينغ تشون شخصيا تغذية والدها غداءه ، وبعد الغداء ، وقالت انها ساعدته على غرغرة فمه. قبل أن يتطرق والدها إلى الموضوع، سحبت سونغ تشينغ تشون العقد من حقيبتها وقالت: "أبي، سو شينيان وافقت على الاستيلاء على إمبراطورية سونغ".
كان هناك ومضة من مفاجأة سارة في عيون سونغ منغهوا وهو يهتف، "حقا؟"
أخذ العقد وقرأه عدة مرات كما سأل: "كم عدد الأسهم أو المكافآت التي أعطيته لحمله على الموافقة؟"
اجاب سونغ تشينغ تشون " انه لا يريد اى من هذه " .
"لقد رفضهم؟" (سونغ منغهوا) عبست. "ثم ما لم يطلب؟"
"لم يطلب أي شيء" الكذبة تدحرجت بسهولة من لسانها إذا كان والدها يعرف أنها وقعت مثل هذا العقد مع سو ههينيان، فإنه يفضل الموت على السماح سو ههينيان بتولى إمبراطورية سونغ.
"لم يرد أي شيء؟" طقم من الحزن اُغمي عيون (سونغ منغهوا) "تشينغ تشون، أخبر والدك بصراحة، أنت لا تكذب علي، صحيح؟ لماذا يساعد (سونغ إمباير) من أجل لا شيء؟ لا يجب أن تفعل أي شيء غبي...
"أبي، ما الذي تتحدث عنه؟" سونغ تشينغ تشون قاطعه بالجفة القسرية. "سو ههينيان اقترضت منزلنا للإقامة، وانه يشعر مدين جدا لك. وعلاوة على ذلك، التقيت مع العمة سو وساعدتني في إقناع سو ههينيان لمساعدتنا..."
أنت تقرأ
LIVING WITH A TEMPERAMENTAL ADONIS: 99 PROCLAMATIONS OF LOVE
Science Fictionعندما بقي في منزلها وليلة واحدة، أخذ جثتها في حالة سكر ذهول. ومنذ ذلك الحين، كان لاعبا اساسيا دائما في حياتها. كم كان عنيداً في إجباره على الزواج كان مدى إصرارها على الطلاق. "أنا لا أبقى متزوج منك! لن أبقى متزوجًا منك! أنا لا أبقى متزوج منك! بعد أن...
