لنسترخى لِلَحْظِه و نَعُود بذاكرتنا للماضى . . . . حَيْث الذِّكْرَيَات الْجَمِيلَة . . . لَعَلَّهَا تمُدنا بالدفئ و الطَّاقَة لَعَلَّنَا نتمكن مِنْ الِاسْتِمْرَارِ و الْمُوَاصَلَة . . . . ليالينا أمتلئت بِالبُرُودَة و الْوَحْدَة لنبحث عَن ملجئ لنا حَتَّى لَوْ كَانَ بَيْنَ ذِكْرَيَات
أنت تقرأ
𝐌𝐘 𝐎𝐖𝐍 𝐆𝐑𝐀𝐕𝐄
Poetryو مِنْ بَيْنِ نَفْسِي وَ رُوحِي حَاجِزٌ أَتَوْه فِيه لَكِنَّك وَحْدَك تُعْرَف عِلَّتِي و خَوْفِي و بهجتي بَل تُعْرَف تَلَعْثَم تِلْكَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي لَا سَبِيلَ إلَيّ فَهْمِهَا مَوْلَايَ وَ رَبِّي أَحَدٌ النِّعَم ، إنَّنِي أُكَلِّمُك همساً إحس...