أَشْعَر بِالعَار كُلَّمَا نَظَرَتْ لعيناك حِبِّي .. ف رغم كُلُّ مَا مَرَرْت بِهِ لَم ينطفيئ يوماً بَريق عَيْنَاك الَّذِي لطالما
غَرِقَت لَه .. غَرِقَت لِتِلْك النُّجُوم الَّتِي تتلالاء بسودويتاك ..
أنت تقرأ
𝐌𝐘 𝐎𝐖𝐍 𝐆𝐑𝐀𝐕𝐄
Poetryو مِنْ بَيْنِ نَفْسِي وَ رُوحِي حَاجِزٌ أَتَوْه فِيه لَكِنَّك وَحْدَك تُعْرَف عِلَّتِي و خَوْفِي و بهجتي بَل تُعْرَف تَلَعْثَم تِلْكَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي لَا سَبِيلَ إلَيّ فَهْمِهَا مَوْلَايَ وَ رَبِّي أَحَدٌ النِّعَم ، إنَّنِي أُكَلِّمُك همساً إحس...
رُغم
أَشْعَر بِالعَار كُلَّمَا نَظَرَتْ لعيناك حِبِّي .. ف رغم كُلُّ مَا مَرَرْت بِهِ لَم ينطفيئ يوماً بَريق عَيْنَاك الَّذِي لطالما
غَرِقَت لَه .. غَرِقَت لِتِلْك النُّجُوم الَّتِي تتلالاء بسودويتاك ..