هي وقحة و هو نرجسي
هي ذكية و هو محب للتحدي
فكيف سيتفاهمان خصوصا بعد اجبارهما على الزواج
و كيف سيواجهان المصاعب بعد توليه للحكم و توليها لمنصب قيادة الجيش
قصة حب تجمع ابنة الجنرال و ولي العهد
جيون جونغكوك/كيم ميلي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في العاصمة الملكية:
نزل جونغكوك من العربة أولا و ساعد ميلي بالنزول ليلاحظ بعدها أن الأنظار كانت عليهما بسبب لون شعر ميلي الأبيض
"لهذا السبب لم أرد الخروج كل العيون ستكون علينا الآن" تذمرت ميلي بينما تسير بجانب جونغكوك الذي شابك يديها و نظر إليها
"لا تهتمي لهم فنحن هنا للاستمتاع و ليس للإهتمام بآراء الناس حولنا" نظرت إليه ميلي لوهلة ثم أومأت له بابتسامة و سحبته معها نحو المهرجان الذي يقام كل سنة من هذا الوقت دون أي مقاومة منه .
سارت ميلي و جونغكوك بين الأكشاك بابتسامة و لكن فصل جونغكوك ليديهما و ذهابه نحو أحد الأكشاك جعلها تتوقف عن السير و تناظره من مكانها ليعود بعد مدّة بابتسامة واسعة و يتقدم من ميلي بسرعة مخترقا مساحتها الشخصية مما جعلها ترفع رأسها قليلا لتراه يعقد حاجبيه بتركيز سرعان ما تحول لابتسامة تزامنا مع ابتعاده
"عرفت أنها ستناسبك" نظرت ميلي باستغراب ثم حوّلت نظرها إلى صدرها لما أحست بشيئ بارد لتشهق بسعادة و ترتمي معانقة جونغكوك الذي صدم من فعلتها تلك
"شكرا لك حقا جونغكوك!" اردفت ميلي بنبرة ممتنة بينما تبتعد عن جونغكوك الذي ابتسم لها بلطف بينما مرّر يده برقة على خدّها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتبهت ميلي لمدى قربها من وجه جونغكوك فابتعدت ببعض الخجل الذي ظهر بشكل حمرة خفيفة على خديّها و حاولت تغيير الموضوع و لكن مرور شابين بجانبهما و همسهما بكونهما ثنائيا لطيفا جعل ميلي تنزل رأسها بخجل وصل أذنيها و أعطى الضوء الأخضر لجونغكوك بالضحك
