*اوكي.. كتبت البار يلي بعدو من قبل سو اذا بتحبو تتذكرو الاحداث ارجعو للبارت الأول سو انا هون رح اكمل* ما بعد الحادث و ما بعد اعتراف جين لخديجة بحبه و ما بعد محاولة جين بإنقاذ البقية بمحاولته نقلهم للمقطورات الخلفية ليحافظ على توازن القطار و بدأ بالسائق التي كانت مقطورته شبه مستقيمة عمودياً و بعد أن فك حزام الأمان الذي يربطه بالمقعد سقط مباشرة للأسفل أي على الزجاج الأمامي للقطار مما زاد الطين بلة فقرر جين التصرف بتسرع و صرخ منبهاً الجميع: لو سمحتم اخبرو من في المقطرة الما قبل الأخيرة ان يتحركوا ببطء ذاهبين للمقطورة الاي خلفها و من ثم المقطورة التالية حتى نصل للمقطورة الثانية
قام الجميع بالتحرك بينما يدعون بقلوبهم ان يستطيعوا النجاة و بتحركهم للمقطورة الأخيرة جعل ذلك القطار متزن حتى جاءت الطائرة التي طلبها جين بقيادة تاي و ما جعل ٠ين مرتاح هو انه احضر معه المساعدة من الشرطة فقد جاءت طائرات الشرطة للمساعدة ايضاً فقد قام تاي بانزال الطائرة و الشرطة ايضاً لتصل لاحد ابواب القطار فقام جين بفتح ابواب القطار فاخذ الناس يخرجون بسرعة من القطار مما جعل القطار يهتز لذا صرخ جين منبهاً اياهم: رجاءً اخرجوا بهدوء
لم يكن احد يسمعه لذا اخذ القطار ينزلق للأسفل و تسارعه مع الوقت يزيد اكثر فقد خرج الجميع عدا جين و خديجة و السائق معهم فقد ارادوا الانتباه لحياة الجميع لكن حظهم لم يكن موفقاً فقد سقط القطار بسرعة و لم تستطع احدى الطائرات تدارك الوصع فحجم الطائرة لا يسمح لها بالحركة السريعة لذا بينما كان القطار يسقط متجهاً نحو النهر قام جين بامساك خديجة و السائق بعدان قال ((تشبثا بي)) و قفز من احد الابواب المفتوحة فأخذت خديجة تصرخ من خوفها لكن جين كان متحضراً للموقف كالعادة و رمى بحبل يحمل خطافاً يربطه بحزامه نحو سكة الحديد اعلاهم فتعلق ثلاثتهم به فقال جين حين اتزن الحبل: ايها السائق بما انك تستطيع تحريك يديك خذ الهاتف من جيبي و اتصل بتاي
قام السائق بتنفيذ الاوامر و بعد ذلك وضع الهاتف على اذن جين فقال: تاي هل الجميع بخير؟
تاي: اجل هيونغ سوف اوصلهم و اعود لك بسرعة
جين: كنت اود تحذيرك من الاقتراب حتى لا ينقطع الحبل من مروحة الطائرة
تاي: هيونغ عيب عليك فانا اعرف كيف اتصرف
اغلق تاي الخط فقالت خديجة: انا خائفة
جين: لا تخافي فانا هنا معك
لم تطل فترة الانتظار حتى جاء تاي و المروحية فقام جين بالتأرجح حتى قفز داخل الطائرة و اخيراً ترك الحبل و قال: لقد كادت يداي ان تقطعان
قالت خديجة و الدموع بعينيها: انا اسفة كل هذا بسببي انا ما كان علي المغادرة ابداً
جين: بل بسببي انا كان علي ان لا ادخل لمكتبك
تاي: حسناً دعوني اشارك بحقل اللوم هذا.. بل انا السبب فانا من سرق الحاسوب المحمول الخاص به حيث بدأ يشك بكي
السائق: لقد انقذتم الوضع و هذا المهم
جين: اظننا جميعاً ملامون لذا دعونا نتجاهل الامر فنحن متعادلون
بعد ان وصل تاي لبر الامان حيث جميع ركاب القطار كانوا و بعد نزول الاربعة من الطائرة اخذ الجميع يصفقون و يهتفون فرحاً لذا ابتسمت خديجة تقول: شكراً لك جين فلولاك لما انقذ الوضع ابداً
فاحتضنته بقوة فقال تاي: لكنني قمت بالمساعدة ايضاً
ابتسمت خديجة و قالت: هل تريد حضناً ايضاً؟
تاي: لا شكراً
قام جين باحتضان تاي و قال: اشكرك تاي فقد ساعدت كثيراً و بمجيئك مع الطائرات الاخرى اثبت لي انك رائع بالفعل
ابتسم تاي خجلاً و قال: انا تربيتك هيونغاخذ جين الركاب لقطار آخر تأكد انه خالي من المتفجرات و الطريق كذلك بينما اخذ خديجة و تاي معه للبيت بعد ان اصر عليها البقاء معهم حتى يحموها من الخطر فهي مستهدفة من قبل هيونكينغ و حين وصلوا للبيت كان بقية الفريق قد طلبوا كعكة من متجر قريب و بعد دخول الثلاثة اخذوا يصفقون و يهتفون مع انهم تفاجأوا من وجود خديجة معهم الا انهم اكملوا احتفالهم بعودة اصدقائهم بالسلامة و باتمام مهمة عنت لهم فقد كانت بالنسبة لهم كانقاذ انفسهم من قبل لذا قال جين بعد ان هدأهم: شباب لقد كنتم جزء مهم من خطة الانقاذ اليوم لذا اود شكركم و اريد ان اقول انني احبكم بحق فانتم افضل عائلة حظيت بها
اقترب نامجون يقول: هيونغ انت من جمعنا و حمانا لذا نحن كان واجبنا ان نحميك
جيمين: اجل هيونغ نحن نحبك كثيراً فقد كنت كأخ حقيقي لنا
هوسوك: فعلياً نحن اخوة لكن رابطتنا لن تكون هكذا لولاك
جونغكوك: حمداً لله على سلامتكم
يونغي: هيا تعال و قطع الكعكة فهي لن تنتظر طويلاً
هوسوك: هههه يونغي هيونغ لم انت خجول هكذا
يونغي: لست خجولاً.. هيا جين تعال
جين: لازلت لا تحترمني لكني سآتي
خديجة: شكراً لكم يا رفاق حقاً شكراً
جيمين: لا شكر على واجب.. هيا تعالي و شاركينا الكعكة
تاي: تبدو لذيذة.. رجاءً اتركوا الفراولة لي
جونغكوك: لكني احب الفراولة ايضاً!
جين: ستتقاسمانها بلا عراك
أنت تقرأ
you're standing in my path|انتي تقفين في طريقي
Romanceمسيرة جين في الانتقام تتوقف بسبب فتاة عربية فقد اعجب بها في وقت غير مناسب