أطلِق النار... أُترُكِ الزِنادَ أرجوكِ
هَذِهِ المُختلة التي بِداخلي غيرُ قابِلِةً للإيقاف
ستَقوم بِقتلي نهايَةَ هذا المطاف, و حَرقِ جُثَتي؛ ستَدفعُ الجَميع لِكُرهي
و الابتعادِ؛ لِنبقى وَحيدَتَيِّن, هي بَشِعَةٌ, مُخيِفةٌ للغاية و ذآتُ صَوتٍ جارِح
تُحدِقُ مِن داخلِ عيوني بِالمرأة, أستَطيِعُ جيداً رؤية رَغبتها بِالقضاءِ عليَّ
تُريدُ دَفعي مِن حآفَةِ الجُرفِ و مُشاهَدتي أرتَطِمُ بقوةٍ على صُخورِ البَحرِ و أتَسَكرُ بِقوةٍ أمامَ ناظِرَيها
أنها مُختَلَةٌ و تَصرُخُ طوالَ الليل دآخِلَ رأسي, ستسَمِرُ بِمُراقَبتي مِن خَلفِ الظِلال
تقوم بِربطي حتى لا أُقدِمَ على فِعلٍ قد لا يِنالُ على إعجابِها
أرجوكِ أُقتِليها, أُقتِلينا!؛ فأيُ نِهايةٍ ستكونُ أفضَلَ مِنَ أن أنتهي بين يديها البارِدة!.
أنت تقرأ
||خواطر||
Nouvellesخواطر كتبتها في حالات ما بين الحياة والموت أعمق من ان تفهمها مبهمة لأنها صادقة مجتمعة من شتات أثنى او ربما فتاة عالقة في دوامة مشاعرها في صراع مستمر ما بين نفسها أبدي خالد كحروفها حتى وإن كان صعب عليك فهمها فأنا سعيدة أنك على الأقل حاولت خوض تج...