بالليل الكل مشي واسراء كانت بتنضف اوضتها
وطارق كان طالع وشافها هو مكانتش شايفاه وكان شكلها حلو هو فضل بصصلها شويه وبعدين دخل اوضته
تانى يوم هى صحت وراحت المستشفى ودخلت مكتبها
يوسف مكانش بيروح المستشفى لما عرف انها اتجوزت واكتئب وكده
وهى بدأ تشتغل
طارق راح شركته وكان مع مشيره وصاحبه وبيهزروا وكده
روحوا هما الاتنين كان طارق وصل الاول مع صحابه وكانوا سكرانين
هى رجعت وكان معاها المفتاح دخلت لقتهم في الصاله وكانوا سكرانين خالص
واحد من صحاب طارق اسمه زياد شافها
زياد:انتى حلوه اوى نفسي ادوقك تعالى ومسكها من ايديها
اسراء:ا اوعى انت مجنون ولا ايه سيب ايدى
زياد:انا اتجننت بجمالك لما شوفتك وبيشدها
اسراء:الحقنى يا طارق وبتحاول تهرب منه وبتعيط
طارق:اسكتى مش عايز دوشه واطلعى معاه وانتى ساكته يلا
هى اتصدمت من رد فعله وكانت بتحاول تهرب من زياد
طارق اتعصب وراحلها
طارق:متخرسي بقا
اسراء:انت اللى تخرس انت فين رجوليتك وانت شايف مراتك بتتاخد قدام عينك
طارق:انا يا ستى مش راجل معاكى
اسراء:انت فعلا مش راجل
طارق: احترمى نفسك
اسراء:انا محترمه وعارفه انا بقول ايه
طارق ضربها بالقلم جامد
اسراء:اااااه ومسكت خدها
طارق اتصدم من نفسه لانه اول مره يضرب حد.جامد كده ودى كمان بنت فبصلها وسكت
اسراء وشها احمر خالص وعنيها اتملت دموع
وبتسحب ايديها من زياد
زياد: معلش وسع كده يا طارق عشان البت دى تعبتنى وشالها
اسراء كانت بتعيط جامد وبتخبط في دراعه وعماله تحرك رجليها وبتحاول تنزل
هو طلعها القوضه ونيمها على السرير
طارق ده كله كان واقف مكانه مبيتحركش ورضوى قامت خدته وقعدوا ورضوى كانت بتبوسه وهو بيلعب في شعرها
اسراء:ارجوك ابعد عنى وبتسرخ
زياد كان بيخلع قميصه
زياد:انتى مش شايفه نفسك عامله ازاى ده انتى جمالك ميتوصفش شكلك وجسمك انتى فظيعه بس طارق غبى مش عارف يستغلك بس انا اللى هستغلك بقا ونام فوفها وكان بيحاول يبوسها هى زقته وكانت بتحاول تهرب منه
ايمن في الوقت ده جه لقى الباب مفتوح دخل
ولقى طارق كده
ايمن:استغفر الله
طارق زق رضوى واتعدل
طارق:انت دخلت ازاى الباب
ايمن:الباب مفتوح
طارق:تمام
ايمن:ايه صوت الصويت ده
وطلع جرى فوق وفتح الباب لقى اسراء بتعيط وواقفه فوق السرير بتحاول تهرب من زياد وزياد بيحاول يمسكها
ايمن مسك زياد
ايمن:امشي اطلع برا يا ابن الكلب ونزله تحت
زياد:اسمعنى بس
ايمن: انت بتحاول تغتصب مرات ابنى اللى هو صاحبك مش مكسوف من نفسك
زياد:ما هو عارف وانا طالع بيها قدامه
ايمن بص لطارق
طارق بص للارض
ايمن:اطلعوا انتوا كلكوا برا يلا
رضوى: هو ايه ده
ايمن:قولت اطلعى برا يلا وزقهم وقفل الباب
ايمن:انا حقيقي مستعر انك ابنى
طارق:بابا انت اللى جوزتنى واحده انا مش بحبها
ايمن:تقوم تعمل كده فعلا البنت دى اتظلمت معاك وهتتظلم لسه ومشي
اسراء كانت قفلت الباب على نفسها وكانت بتعيط جامد
طارق فكر في اللى ابوه قاله بس بعدين كلم رضوى ونام
تانى يوم راح لاسراء
طارق: انا اسف على اللى حصل امبارح اوعدك مش هتتكرر تانى يا اسراء وعمرى ما هزعلك ابدا
اسراء فرحت
اسراء:تمام يا طارق مش زعلانه
طارق:طب ممكن تيجى النهارده حفله لينا رجال الاعمال وكل واحد معاه مراته فأنا لازم اروح بمراتى فلو سمحتى تعالى معايا
اسراء:حاضر
طارق ابتسم بشر وكلم رضوى وحكالها
رضوى :براڤوا زى ما اتفقنا
طارق:طبعا يا حياتى
بالليل اسراء لبست فستان حلو اوى وتوء ورد فوق الطرحه كان شكلها جميل اوى
وطارق كان واقف تحت في الصاله شافها وهى نزله من على السلم وقف وتنح
هى نزلت
اسراء:انا جاهزه
طارق مردش كان بيبصلها وسرحان
اسراء:يلا يا طارق
طارق:اه ايه نعم اقصد يلا
اسراء:تمام نزلوا وركبوا وكانت الحفله في صحرا كانوا جايبين مكان ومظبتينه وكده هو في نص الصحرا
طارق:اسراء العربيه مش عارف مالها ممكن تنزلى عشان اشوفها
اسراء:طب انا هنزل ليه
طارق:عشان ازق الغربيه شويه وممكن وانا بزقها اوقعك
اسراء:تمام ونزلت
رضوى طلعت من وراها وزقتها وركبت
رضوى:ههههههه هبله
طارق:اوى هههههه انتى هبله يا بت قال اصالحك قال انا جبتك ارميكى هنا لوحدك والدنيا تضلم عشان تشوفى عقابك بقا انتى تخلى ابويا انا يزعقلى هههههه رضوى زقتها برجليها جامد في بطن اسراء اسراء وقعت على الرمله وطبعا رضوى لابسه كعب ووجعت اسراء جدا
طارق بص لرضوى لانه مقالهاش انها تضربها
اسراء:ااااه وعيطت
طارق بصلها باستعطاف وكان هينزل
رضوى مسكته
رضوى:يلا يا حبيبي
طارق :ح حاضر وطلع بالعربيه
اسراء كانت بطنها بتوجعها فضلت تعيط ومش عارفه تعمل ايه ورايحه جايه ومفيش حد خالص يساعدها والدنيا ضلمت وهى بتخاف من الضلمه وهما في صحرا ومفيش عربيات هى قعدت على صخرا وكانت بتعيط جامد وكانت ضما رجليها وبتعيط ومش بتتحرك طارق الساعه 1 وهو راجع من الحفله هو ورضوى شافها
طارق:رضوى مش دى اسراء
رضوى:اه هههههههه هى لسه هنا ههههههه
طارق:اكيد بتخاف من الضلمه انزل اجيبها بقا
رضوى: تنزل فين امشي دى تستاهل امشي امشي عشان انا مزعلش
طارق كان سامع صوت عياطها
هو مشي ورضوى كانت شاكه انه ممكن يرجعلها فقالتله انا والشله هنبات معاك وهو وافق ونسي اسراء خالص
اسراء كانت بتحاول ترن على حد بس مفيش شبكه
اسراء الفجر ازن عليها هى دعت ربنا وكانت بتعيط جامد والساعه 6 كده مشيت من طريق اللى حست بيه انه صح لحد ما طلعت من الصحرا بس مفيش تكاسي فمشيت هى لحد البيت ووصلت الساعه 9 الصبح ودخلت
طارق بصلها بشفقه لما شافها رضوى ضحكت هى واصحابه طارق مقدرش يمسك نفسه من الضحك وفضلوا يتريقوا عليها هى طلعت فوق وكانت بتعيط جامد ومش عارفه تعمل ايه
واصحابه كانوا بيجوا على طول وهو كان بيطلع يجيبها غصب عنها وتنضف اللى هما بيعملوا وبيضربها ياما وبيشتمها وبيكسفها قدام صحابه وبيرعبوها يطفوا النور ويخوفوها ويعمللولها وش اشباح ويقطعوا النور وهى كانت بتعيط كل يوم وهما يضحكوا على عياطها وفرحانين فيها وطارق كل يوم يضربها ويهزقها ويمسخرها ويزللها قدامهموبس كده 💔 💔