بطلتنا ابوها وامها واخوها عملوا حادثه وماتوا وهى كانت في اولى جامعه اتدمرت بعدها اللى وقف جمبها يوسف وليلى كانوا جيرانها ودخلوا طب وهى برده دخلت طب هما ساعدوها وخلوها تتجاوز حزنها ده واتخرجوا واشتغلوا معاها في المستشفى
يوسف حب اسراء جامد بقا بيحبها بجنون وقالها بس هى قالتله انت اخويا وكده بس هو فضل وراها ولسه معاها وبيحاول يحببها فيه
عممها راحوا وخدوا منها شركات اهلها وهى ادتهم الشركات بس المستشفى معاها هى عممها عاملين صفقه مع محمد السويفى ده ابو طارق وابو طارق بيكره رضوى خطيبه طارق ونفسه يجوزه واحده حلوه فشاف اسراء وسأل عنها وعمل صفقه مع عممها وعشان تكمل لازم يجوزوا اسراء لطارق طارق واسراء الاتنين رفضوا بس هى عممها غصبوا عليها وهددوها فهى وافقت وطارق ابوه قاله لو مقبلتش هموت وكده فهو قبل وهما اصلا مشافوش بعض ولا عمرهم شافوا ولا يعرفوا بعض طارق قال لرضوى وفهمها وهى وافقت وطارق حلفلها انه مش هيجى يمها ابدا وهو اصلا بيكرهها وحلف انه هيكرها فيه ويطفشها
لحد لما طه يوم كتب الكتاب