🌼🌼الفصل التاسع والعشرون 🌼🌼

1K 27 6
                                    

• مر الاسبوعان سريعا علي ابطالنا قرر مالك ان يفاتح والد مي للسفر الي العين السخنة لاتمام الخطبة هناك رحب والدها بالفكرة كذلك ادهم الذي رحب بالفكرة بسعادة فلقد تم قراءة فاتحة نور وادهم في الايام السابقة وفرح الجميع بشأنهم وانهي احمد امتحاناته وقرر ان يفاتح اخيها بشأن خطبته منها ولكن قرر ان يفاتحه في قراره امامها لرؤية خجلها ولرؤيتها وهي تقول بأنها موافقة بأن تكون زوجته وشريكة حياته كان الجميع يجهز لحفلة الخطبة

جاء اليوم الوعود كانت مي نائمة داعبت الشمس جفونها استيقظت وابتسمت بخفة عندما تذكرت ان خطبتها ستكون غدا وانها ستسافر اليوم مع عائلتها وعائلة مالك وستسافر نور معهم وعائلتها

قاطع تفكيرها رنين هاتفها باسم المتصل مالك

ردت بابتسامة جميلة:نعم

مالك بمزاح:اية اللي نعم قولي صباح الخير يا حبيبي اي حاجة حلوة مش نعم علي طول كده

مي بمزاح:لا مش هقول

مالك بابتسامة جذابة:مش مهم المهم اني فرحان اوي ان بكرة خطوبتنا وقريب هتبقي مراتي

مي بخجل شديد:ماشي انا هقفل بقا

مالك بابتسامة علي خجلها:طيب متتأخريش هتوحشيني الكام ساعة دول احم احم هو انا عايز اقولك حاجة

مي وهي تضحك علي مزاحه:اية قول

مالك بمزاح: فاكرة انا قولتلك اية يوم قراية فاتحتنا

مي عندما تذكرت برقت عينها وقالت بتهته:لا لا مش فاكرة

ثم قفلت الخط سريعا وقالت لنفسها بجد قليل الادب بس انا عارفة انا هعمل اية ثم ابتسمت بخبث

اما  عن مالك فكان يضحك علي خجلها وتوترها الذي يعشقه

قامت واخذت شاور دافئ و ارتدت


ثم تركت لشعرها العنان و وضعت ملمع الشفايف اعطي لها منظر رائعا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم تركت لشعرها العنان و وضعت ملمع الشفايف اعطي لها منظر رائعا

نزلت الي مائدة الافطار

وكان أحمد يرتدي

وكان أحمد يرتدي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
محبوبتي الصغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن