Vote ladies🌟💚
__________________بقيَ ذلك الرجل ينظر لنا بتوتر كما لو انه اصبح يشتم نفسه بداخله على مجيئه لهنا ، ابتعد سان ليقول " امم ماهذا اليوم السيء الا يستطيع المرء اخذ راحته فالتقبيل ... "
هتف الرجل بإرتباك " ولكن يا سيدي هذا المطعم يجب ان يكون مغلقاً "
" الا تراني احظى بحفلة رائعه الان مع فتاتي ، هل تريد افساد لحظتي هذه؟ " قال بينما يمرر اصابعه على شعرها ثم وجهها ليخرج ذلك الرجل تاركاً اياهم وسط هذا الجو الغريب
اخذ يحدق بعيناها قائلاً بهمس " لقد نجونا "
دفعت صدره بقوه ليرتطم بالجدام " ماذا فعلتت ؟ هل جننت؟ ابتعد عن طريقي " خرجت بعد ان القيت كلامي هذا بإنزعاج ، لحقني وهو مستمر بالضحك " يا يا فتاه البقر لا تكوني هكذا ، انها فقط قبلة النجاة 😂 "
" بوه! قبلة النجاة "
امسك كتفها ليدخلها السيارة " لنذهب ، لما انتي سريعه الغضب ! "
...
جلستُ على المقعد لأدخل القرص فالحاسوب ثم بدأت بالبحث مع سان مطولاً عن اي شيء يخصُ ذلك اليوم ، اخذ مني بضع دقائق وانا ابحث اما هو فقط القى بنفسه على السرير قائلاً انه سئم من الانتظار حتى صرخت بقولي " يايايايايا تعال لهنا " اتى لي بسرعه قائلاً " هل وجدتي شيء ... ماهذا!!! "
رأيت ذلك اللشخص الذي كان بالتسجيل السابق يوجه يده التي بها سلاح من خلف سان لقد كان بعيداً جداً عنه وكأنه قناصٌ ماهر ... ليطلق تلك الرصاصة التي اصابت قلب الاخر مما ادى الى وفاته ليهرب ذلك الرجل بسريه ... كيف لي ان لم الُاحظه ذلك اليوم ، نظرت للشاشه غير مدركه بالواقف بجانبي وتعابير الصدمه تعلوا وجهه ، حولت نظري نحوه لاقف واتحدث " انظر لقد اخبرتك سان ، اخبرتك لا تيأس كنت اعلم انك لم تفعلها "
" ولكن من هذا الشخص! ماذا يريد ! لما قتله؟ "
قلتُ وانا اخرج القرص
" لا احد يعلم ذلك ، لنرسل هذا التسجيل الى مركز الشرطه دعهم يحققون بالامر "" لا ... " قالها بعد ان اخذ القرص اجبت عليه بـ " لماذا!! ان لم تريهم هذا الفيديو لن يتم اثبات برائتك "
" اريد اكتشاف من يكون ابن السافله "
" لمَ ايضا ؟ الم يكون ذلك الفتى عدوه لقد قتله لما تريد معرفته ، ام ربما كان احد اعداءه "
" لي يون لم يكن عدوي ... " نظرت له بإستغراب من الذي قاله ليكمل " لقد كان صديقي المقرب فالماضي ، انا لم اكن انوي قتله حتى لقد حدث شيئاً بالماضي وفرقنا والان هو قد عاد و اخبرني انني مدينٌ له بالمال ، ذلك اليوم عندما ذهبت لمنزله ... لم يكن المال كاملاً لقد جعل رجاله يبرحوني ضرباً قائلاً : كلما رأيت هذه الكدمات التي بوجهك تذكرني وتذكر انه ستموت ان لم تعيد المال "
" اذا لمَا لم تخبر والدتك ام والدك بالامر ، سيساعدك "
قال بينما ينزل رأسه للاسفل " لا استطيع ... "
صمتُ منتظرةً اجابته ليصدمني بما قاله " لقد كنتُ اقوم بالمقامرة والرهان بماله "
سدمة ... المُقامرة مُضِرة بالصِحة يا قوّم😂 عموماً انتهى البارت ):
( يتبع ... )
أنت تقرأ
4) Since we met || منذُ أن الِتقينَا
Romance- ما إِن حدَثَ وتقابَل فتَى مدينَة مُدلَل بفتَاة ريفِية تَعيشُ حياةٍ بسيطةٍ في الرِيف!