لقد طلبتُ منه الطلاق، أذكر نظرة الخذلان فى عينيه
عندما علم بأنى لم استطع ان أحبه
ولم أستطيع قول الحقيقة كاملة
وها أنا أسير في الشوارع دون فائدة
حتى أفقت من شرودي على بوق السيارة وهتاف الناس لي بالاحتراس
ولكن قد فات الأوان هاهي اصطدمت بي، واحتضنني الظلام
"مرحباً بك أيها الموت"
أنت تقرأ
شعاع القدر
Short Storyأحياناً يرسل لنا القدر شعاعه على هيئة إنسان بدأت و انتهت : ٢٠٢٠/١٢/٢