بنات ما معقولة يعني تقرون ما تصوتون ليش هيج ترة دا اتعب هواي بالكتابة وصاحبة القصة هم دتتابع وياكم تاليها ماكو حتى تقدير لتعبي اذا متريدون القصة او ما حبيتوها فكلولي حتى ابطل نشر وما اتعب نفسي ولا اتعبكم.
والف شكر لكل البنات الي ديقدرون التعب وتصويتكم على راسي حبايب
عاري
كتابة رؤى صباح مهدي
الفصل الرابع
الحب هو اعظم شعور ممكن انسان يحس بي بس الاعظم منه هو احساس الشخص المقابل بهذا الحب. شخص ينطيك هاي المشاعر النبيلة مو سهل يتحصل والمعروف عن الحب هو الي يجمع الناس ويوحدهم بس اذا انسان ما ضايك طعم الحب شلون راح يعرف شنو هو الحب بحياته شلون راح يكدر يعطيه وفاقد الشئ لا يعطيه؟ اذا الانسان ما تعلم الحب من اهله من امه ومن ابو ومن البيت العايش بي شلون راح يكدر يمارسة بحياته. طقس الحب هو طقس مقدس يبدي من عمر صغير والا فصعب كلش على الانسان يعيش حياة سوية وسعيدة!
ظلت علياء تنتظر رانيا واكفة قريب على القسم بيدها ملازمها وكلسا تباوع على الساعه وانتهى وقت الامتحان ورانيا بعدها ما طلعت من القاعة. اول ما طلعت رانيا ركضت الها علياء:
-ها ولج ظل بالي عليج شلونها الاسئلة؟
جاوبت رانيا وهي تمسح العرك من كصتها:
-اسئلة مال انتقام بس همزين جان اكو سؤالين اليوم الصبح قريتهم فكدرت اجاوب عليهن كلهن صح وباقي الدرجة تنلم من بقية الاسئلة.
تبسمت علياء وحمدت الله وكالت:
-اني هم رحت للاستاذ سألته على كم شغله وخلصت. نرجع للقسم؟
وافقت رانيا وجانن بطريقهن للقسم من لمحت رانيا من بعيد سلمان وعمار فكالت لعلياء بغلظة:
-هذاك سلمان وصديقه جنتي تعرفين راح يجون
ردت عليها علياء وهي تعاين يمنة ويسرة تدور على سلمان:
-اهووووو رانيا شنو لازم اكول حتى تصدكين ما اعرف بيهم راح يجون؟
جاوبتها رانيا:
-بس لتجذبين وراح اصدكج
ردت علياء:
-ما جنت اعرف بس جنت اتمنى اشوفة. مشتاقتله كلش.
وصلوا الولد يمهن وسلموا وردت علياء بينما رانيا ظلت مدنكة متباوع عليهم وعمار يباوع عليها مستغل الفرصة. كال سلمان:
-علياء اكدر احجي وياج شوية
باوعت رانيا لعلياء حتى متعوفها وحدها بس ورة فوات الاوان لان علياء راحت وبقت رانيا وعمار واكفين سوة. كال عمار:
-اتمنى متعتبريني متطفل
جاوبت رانيا وهي تمشي على كيفها مبتعدة عنه:
أنت تقرأ
عاري لهجة عراقية
Lãng mạnقصة حقيقية/ ترفض كل الي يخطبوها بسبب شئ صار بيها بطفولتها وتخاف من الفضيحة. يتقدم الها شاب بي كل المواصفات بس تبقى هي خايفة من الي صار بيها بالماضي.
