1- التغيّرات الهرمونيّة التي تصاحب مرحلة البلوغ .
2- عدم الانتظام في ساعات النوم اليومي ، وكثرة تغيير مواعيده اليومية ، نتيجة السهر لساعات متأخّرة من الليل أو الدوام ضمن مناوبات ليلية ، أو مشكلة الأرق الليلي.
3- تناول بعض العقاقير الطبية كالمضادات الحيوية أو أدوية الهرمونات التي تحدث آثاراً جانبيّة من ضمنها اضطرابات النوم كالأرق أو الإفراط فيه.
4- الكسل المستمرّ وعدم الشعور بتحمل المسؤولية.
5- انقطاع التنفس المتكرر خلال النوم لمدّة ثوانٍ معدودة يتسبّب بخلل في ساعات النوم الليلة ، ممّا يضطره إلى تعويض ما فاته بالنوم لساعات أطول خلال النهار.
6- زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي أو السمنة المفرطة التي تسبب الخمول والشعور بالإرهاق الدائم.
7- إدمان التدخين.
8- الإصابة بالاكتئاب النفسيّ أو بعض الأمراض الأخرى كالقلق ، أو الحزن ، أو الصدمة ، أو الزهايمر ، أو قلّة التركيز ، وكذلك الشعور بالإهمال.
9- قصور الغدة الدرقية ، ونقص في إفرازاتها بشكلٍ مستمر يؤدي إلى الخمول والنعس المستمر.
أنت تقرأ
📁مِلَفَاتْ رُبَّمَا تَهُمُّكْ🗃️
Ngẫu nhiênملفات فيها مقالات بشتى الأنواع : علمية ، أدبية، تاريخية...