" إقتباس "

762 14 6
                                    

نحن دائماً عاجزين عن تجاوز رحيل بعض الناس، نبقي واقفون في نفس الأماكن منذُ لحظة الوداع علی أمل العودة من جديد، ولكن تباً لهذا الإنتظار المُهلك الذي لن يغير شيئاً .
فلننسي كل ما مضی فلا قديم يعود ولا راحل يحن للعودة -لإن "كثرة الانتظار تعدم الرغبة ، ولذّة الشيء في توقيته. ومع ذلك"نشعر أحيانًا أن كل من مَر بنا، أخذ أجزاء منا ومضى.لذلك لا تجعل نفسك سلعة مباح التجارة بها ولا تكن ف قائمة الإختيارات ..إما أن تكون أنت الأول والأخير أو لا تكن أصلا'
"وفي حق ذاتك...كُن عزيز نفسك"

لهيبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن