في كل مرة اود الاعتزال عن هذا العالم السيء لكن ارى بصيص امل اتمسك به بكلتا يدي لكنه يفلتني ... ثم اود الاعتزال
إنتهى يوم آخر من حياتي، وأنا لا أعلمُ ما أُريد وما لا أُريد، من أترُك ولِمن أبقى، إنتهت أيامُ هذا الشهر كالسِلك الهزاز من التوتر والتَعب وكُلِ شيء، تمنيتُ لو أستطعتُ إحداث أيّ تغيير في حياتي في تلكَ الايام الماضية، لكنّي لم أستطع فِعل شيء، ما زلتُ ولا أزالُ مليئاً بالفراغ، مليئاً باللاشيء، ما زال مِزاجي دائم التغيُّر، ما زلتُ لا أُطيقُ النظرَ في وجهِ أحد عند الغضب، ما زلتُ لا أُحِبُ لأحد التدخُل في شؤوني والتحكُم في تصرُفاتي وطبيعتي وما أحُب القيام به وما لا أُحب، وأيضاً ما زلتُ أُحاوِل الإبتسام وأنا مليءٌ بالحُزن يا صديقي..
جليد جاف يكسو نافذة ألمي .
لقد مات قلبي والميت لايعود.
جيد في الهرب.
كما لو أن العالم يستند عليّ.
- كم هو مؤلم ذالك الأمر حينما لايستطيع المرء التعبير عما يشعر به. الأمر يشبه فقدان القدرة على النطق أو أن تشعر بوجود جرح ما في جسدك، لكنك لاتستطيع بالضبط معرفة مكأنه.
جرب صديقك قبل أن تثق به...
اخشى ما اخشاه أن يأتي اليوم الذي تصبح فيه الخيانة وجهة نظر..!!
حالة مشبّعه بشعُور الإنتِهاء.
لا تكن مُهتماً كثيراً، فبعض القلوب لا تشعر ،،،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
