عندما يفرض القدر كلمته علينا ...و يجبرنا على مجابهتها ... و تعزف الثروة على أوتار الكمان يرقص الجميع لها ... وقتها يسلم المرء المغلوب عن آمره اسلحته و يرضى بالوقاع ...فلا وقوف لنا في وجه القدر ولا قدرة لنا عليه ...فالدنيا كالمسرح الكبير و جميعنا ممثلين على خشبته. فما الذي سيحدث ....
3 parts