" الملك فكتور ملكاً حكم مملكته منذ مئات السنين ،وفي اليوم الذي ولدت فيه ابنته قرر قتلها لكونها خلقت كبشريه فقد اعتبرها لعنه من قبل الآله على مملكته وبالنسبة للأمير تايهونغ الذي التقى بصديقه الأمير جونغكوك بعد ان غادر مملكة مصاصي الدماء لكونه كان طفلاً غير شرعي من محضيه تنتمي الى سلالة الخفافيش ولكونه هجينا ،بقي في مملكة اديريا ليعتبره الملك فكتور احد ابنائه وجونغكوك الذي عاش حياه قاسيه برؤية عائلته تموت فرداً وراء الاخر وهو مكتوف الايدي عاجزاً عن انقاذهم ليتبقى له والده الذي دخل في غيبوبه دائمه بسبب الحرب الاخيره، وفِي ظل ظروف هجوم مصاصي الدماء على مملكة اديريا يلتقي جونغكوك بنيولفر التي كُلف بحمايتها منذ عشرون عاماً .