هذه القصة غير مناسبة للناس اللذين يبحثون عن ترابط الاحداث و المنطقية و الجدية و التنزيل المستمر المتواصل المنتظم . . . . . . . . تخيل ان تكون جالسا في امان الله تتابع انميك المفضل وان بيس في منتصف الليل و اذا بك تغلق عينيك و تغفو و آخر ما رأته عيناك هو ضوء صاطع يخرج من شاشة الهاتف لتستفيق بعدها و تجد نفسك في عالمك المفضل ؟ _ماذا سيحدث يا ترى؟ _و ماللذي جلبك لذلك العالم؟ _هل ستكون ضعيفا ام قوي ؟ لتعرف الجواب تابع القصة من الألف للياء (هذا اذا اكملتها)