اَلنْ يَكْفِيكْ إِخْبَارِي أَنَكَ تُحِبَنِي وَ تَحْوِيليِ إِليَ حُطَامْ وَ عِنْدَمَا أَنْظُرْ إِلَيكَ وَ تَحْتَوِينِي عَيْنَاكْ أَتَحَوَلْ إِليَ كَومَة مِنْ حُطَامْ إِنْ كَانَ الْتَارِيخ سَيُعِيد نَفْسَهُ مِنْ جَدِيد فَلنْ انْدَم عَليَ إِعَادَةَ حُبِنَا مِنْ جَدِيد إِنَ حُبُنَا سَيُكْتَبْ فِي كُتِبَ التَارِيخْ وَيُخَلِدَ ذِكْرَانَا كَقِصَةً تَارِيخِيةَ الْقَتْ سِحْرَ حُبِهَا عَليَ الْجَمِيع إِنَ حُبُنَا كَوَرَقَة تَجْرَحُ مَنْ يَقْتَرِبُ مِنُنَا وَ هَشَاشَةُ إِفْتِرَاقِنَا