"في لحظات الانكسار، حين يبدو أن الدنيا قد أغلقت أبوابها في وجهنا، ننسى أحياناً أن الله لا يخذل قلباً توكل عليه. بين الألم والفقد، هناك عوض ينتظرنا، عوض لا يأتي دائماً في وقته، لكنه يأتي في الوقت الذي نكون فيه أكثر استحقاقاً له. هذه رواية عن الأقدار التي تتغير، والقلوب التي تصبر، وكيف أن الله حين يمنح العوض، فإنه يزيل كل أثر للألم الذي سبق." بقلم"روان تامر"