مَعروَفَة مُؤتَلفة.

1K 140 170
                                    

نحِنُ لا نعَِودُ إِبداً كمَا كِناْ، سِواءٍ كانت تلِْكٌ العُِوَدةِ منَ الِفَردّوسٍَ، أو منَ الِجَحِّيمٍ

اخيراً ...
تمكنتُ من نسِيْانهُ
وركَنِهُ الىْ الجانبَ
تخلصتُ مِن هَذا
الوزن َالفائضِ في القلبُ
صرتُ ألان افكِرُ بِحقة
وتِبدَو حياتيٌ نحيفةٍ
بعض الشِيء َ
لم يكن الثمن باِهِضْاً علَى الارجَحِ
ولا بأس ان تنسِىْ شخص
مُقابِل بعضَ التشِمعُ فِي الَكبدَ والِذاكرةُ !

عدتُ كما كُنت لنرجسيتي و غروري عدتُ لكبريائي الطاغي ولسوئي المفرط عدتُ كَ لاليَسا مانِوبان الِعارضه الإساسيه لِ لمِاركة سِيلين ورئيسةُ تنِفيذيةٍ لِشركة مَارسدِس ولِيس ك ليَسا إلتي تغِلبو عليها... لحظه هل تغِلبو علي؟ لا أظن هذا إميْ عادتَ ليْ وِأختي ماعداهُ...

-أعرف أنني تغيرتُ، أصبحتُ هادئه أكثر مِن قبل أتجنب المناقشات وكلمات اللوم والعتاب، أشعرُ بالملل مِن المُحادثات الطويله، لا أُطيق التحدث بالهاتِف، لا أعُبّر عمّ أشعرُ بِه لأي شخص مهما كُنت غاضبةٍ أو حزينةٍ او مُحطمةٍ غِير الفِتيات، أصبحتُ أكثر عقلانيه، أفكر كثيراً قبل إتخاذ قرار واحد، أنا التِي كنتُ لا أجيدَ التِخليْ تغيرتَُ كِثيراً!

‏في الحياة ليس لدينا سوى حب واحد عظيم ،
كل ما سبقه كان حباً تحضيرياً ،
وكل ما سيليه سيكون حباً تعويضياً وذالكَ كان حَبٍ تحَظيريٍ للحُب العَظيمِ!


تلك كانتِ العيّنان كارثة لقلبيَ مِازلتُ إتذكرهُ هِل قلتُ أتذكر؟ أنهُ لم يزل منِ ذهَني حتىْ
دمُوعَه عِندما تركتهُ لا تِزال تلكِ الذكره فيْ بالي!

‏لا أحتاجُ لأمرٍ يُذكرني بهُ فأنا لستُ غافلٌه عنهُ إنهُ في رأسي وقلبي يُحاوط أطرافي وكل إتجاهاتِي، يَستِقر في صدري ولا يغِيبُ عن مُخيلتي

لهـفتي للوصول اليهُ متعبة لدرجة
تجعلني انهـار كل ليلة،
لسوء الحظ لا اصبح بجانبهُ
لا اريد تكرار الكلمات
بل اريد تكرار المواقف و القبلات
جعلتني لا اقدر عن الاستغناء عنهُ يا ترى لماذا !؟؟
عندما إتذكر صوته احن اليه و احمل الكثير من الاشياء التي يحبهـا اتمنى
ان اوصلهـا اليه لكن كيف..؟
دائما اصبح اكثر صلابة حين لا يتواجد بمخِيلتي
لا اظهـر لاحد مدى ضعفي ازداد قوة اتخيل
نفسي في ملاذٍ اخير لا مفرة منهُ لا يناسبني
الا الشخص المتّفهم لطبيعتي وطبعي الغريب،
لا يخنقني بالعتاب ولا يقيّدني ،
يتقبل حالتي وكثرة سكوتي وتقلب
مزاجي المستمر غِيرهُ لا أريدُ.

عَندِما أتذكرهُ مزاجي يَهابط كنهد امرأة في الستين من عمرها لأنهُ بعيد عنِي!

عِندما نتِلقي لِنفتعل تلكَ القُبلاتِ بِمنتصفِ اللَيل
وحُينَ نِستيقظُ نُلقي اللَّومَ عَلى الثماَلة لقِد كبرتُ وبلغِتُ أصبحتُ في الثالثِة والعِشرين من عمِري لإفعل ما إريَد حقاً.

الجميع يظن أنني حزينةٍ من أجل عاهرٍ و بسبب غيابه ، لا أحد يعلم بأن التِفكير بذالكَ إلذي سرقَ عِقلي هُنا تسحقني بأستمرار ، لا أحد يعلم بأنني لستُ فارغةٍ كفاية لأفكرُ واحزنَ على شخصٍ قذرٍ!

‏أريد البقاء بين ذراعيّهُ حتى يفنى عُمري، أريد أن يُقبّلني حتى لا إتذكر مرارةِ الأيام إلتي مرتَ بدونهُ هذا ما أريدهُ حقاً!

سنكون معاً يوماً ما، لمُدة خَمسةَ ساعات أو ستةِ، وهي فترة لا تتَسع للحديث ولكنها تكفي للصمت وتكفي لتماسك أيدينا وتكفي لكي يتطلع أحدنا في عينيّ الاخر

المّجدُ لِهذا الذٍي سَرِق قَلبيُ وُأسَر عِينَاي لِتكوُن مُعلقَهُ بِه وْحِدَه أيَن هو الأن هل يفِكر مِثلي؟........

______________________________________

صرت اخاف انزل بارت من سرعتكم 😂

رأيكم ليسا راحت أجت لاليسا؟

أمها وأختها عرفتوها؟

تتوقعون شلون ح يلتقون؟

البارت الجاي لجونغكوك ح يصدمكم شوي🌚💔

٣٠ فوت + ٩٠ تعليق ♥️

 𝐈𝐍𝐒𝐎𝐌𝐍𝐈𝐀  | اَلْأَرَقُ ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن