في صباح اليوم التالي استيقظ يافوز باكرًا حاول تحضير الطعام لكن دمر كل شيء ولكن حاول يافوز من جديد حتى نجح وبدأ ترتيب المطبخ وتنظيفه بكل هدوء فجأة دخلت العاملة صدمة من المنظر وكانت ستساعدها
يافوز بهدوء:رجاءًا اتركيني يمكنك شرب القهوة لقد حضرتها.
العاملة:ولكن
وضع يافوز الكوب أمامها وأكمل عمله بالكامل لم يترك شيء ورائه وأخذ الإفطار لغرفته فالجميع نائم ويريد مفاجئة داريا والتوئم، وضع الطعام جانبًا وقبل داريا قبل إستيقاظ التوئم وبدأت تستيقظ فتوجه نحو التوئم يقبلهم حتى استيقظوا وهم يبتسموا قبلوا يافوز وعانقوه عدل من جلساتهم وقبلوا داريا حتى استيقظت داريا وعدلت من جلستها وهيا تبتسم.
بدأ يافوز يطعم التوئم على الدور وكذلك داريا وسط ضحكهم وأطعمت داريا حبيبها وكان آركان يشاهد من بعيد وهو سعيد ومعه سو أغلقوا الباب وتركوهم لوحدهم من غير أن ينتبهوا
يافوز بضحك:تمام يكفي.
داريا:أنا أحبك يافوز كارسوا أنا من دونكم لا شيء.
يافوز يقبلها أمام التوئم:وأنا أعشقك يا داريا أنا اكتمل بوجودك قلبي من دونك فارغ.
عانقوا بعض ومعهم التوئم انهوا الطعام وأخذته العامل وحضروا التوئم واستعد داريا بغرفتها وكذلك يافوز الذي اكتفى بقميص أبيض حمل يلدير وأمسكت داريا بيمان وتوجهوا للأسفل وابتسمت العائلة بوجودهم،جلس الجميع وحدد الكبار موعد الزفاف وفجأة تأتي مجلة عالمية فاليوم موعد لقائهم بيافوز وعائلته واستعد الجميع والمجلة حضرت المكان وطلبوا صور ليافوز لوحده بالبداية وبدأوا إلتقاط له صور والعائلة تنظر من بعيد وهو بكامل هيبته بعدها طلبوا آركان معه ويلتقطوا صور لهما.بعد مرور عدة ساعات انهوا جلسة التصوير ليافوز وعائلته والقاء ويستعدوا للرحيل
المصورة:سيد يافوز نريد إلتقاط صورة آخيرة لك.
يافوز بتعب:اللعنة لم اتعب من العمل حتى اتعب من التصوير.
ميليسا:هكذا حياة رجل الأعمال هيا.
المصورة:ولكن بالحديقة.
خرج يافوز مع المصورة وتستعد المصورة للإلتقاط وبنفس اللحظة تخرج طلقة من فوهة سلاح سبقت المصور بدخول جسد يافوز والتقطت المصورة صورة ولكن بقعت الدماء ظهرت وانتبهت له ولكن تأخرت وقتها وقع يافوز بالمسبح وامتلئت دماء اسرع الجميع نحوه ،أخرج آركان ابنه من المسبح وهو يعانقه واستدعوا الإسعاف ويقبله
آركان:لا تتركني يافوز لا تعيدني للوحدة.
يلدير ويمان ببكاء:أبي أبي.
داريا ببكاء:يافوز.
وصل الإسعاف ونقلوا يافوز مسرعين للمشفى ولحق الباقي بهم وأعلموا الشباب بالذي حصل وتوجهوا للمشفى مسرعين أما عند يافوز وصل الإسعاف للمشفى وأدخلوه للمشفى ومسرعين.مرت ساعات طويلة كسنين للجميع ينتظروا خروج الطبيب كان الكل على وشك الإنهيار خرج الطبيب وهو سعيد
آركان:ابني هل هو بخير؟
الطبيب يبتسم:سيد آركان اهدأ الحمدالله رغم صعبة العملية إلا أن السيد يافوز حارب بقوة ولكن بصراحة الرصاصة قريبة من القلب ونحن خائفين أن تسبب مشاكل لسيد يافوز فلننتظر ونزع.
آركان يعانقه بفرح:شكرًا لك شكرًا.
الحارس بعد رحيل الطبيب:سيد آركان ماذا تريد أن
آركان بغضب:اقتل احرق دمر ولكن أريد المتسبب بهذا لا تترك حجر واحد.
سو بخوف:آركان هذا ليس حل أرجوك.
ياغيز:أحضر حراسة لهنا.
الشرطي:سيد آركان بالشفاء العاجل.
آركان:شكرًا لك.
الشرطي:نحن بدأنا تحقيق ولا تقلق المجرم سيتلقى عقابه.
آركان:شكرًا لك.
تحدث مع الطبيب وبعدها رحل الشرطي وكان يافوز بالعناية وينتظره الجميع طلبوا من الطبيب إدخال التوئم فهم لم يتوقفوا عن البكاء وافق الطبيب،دخل التوئم ومعهم آركان اقتربوا منه كان كالملاك نائم قبله التوئم وعانقوه وكان ال ميع من الخارج ينظر خرج التوئم قبل آركان ابنه وسقطت الدموع من أعينه أصبح يبكي لطالما كان ابنه نقطة ضعفه قبله وتركه يرتاح.
في عصر اليوم التالي دخلت داريا لرؤية يافوز وقبلته وبقيت لبعض الوقت بغرفته وكانت ستخرج لكن هناك شيء أمسك يدها انتبهت أنه يافوز فتح أعينه ونظر لها وهيا فرحة عانقته وقبلته بكل قوة وهو ينظر لها استدعت الطبيب لفحصه ولكن طبيبه لم يأتي فأتت طبيبة وهيا تفحصه وتنظر له بإعجاب وكانت داريا غاضبة أما يافوز متعب لا يقوى على الكلام انهت فحصه ونقلوه لغرفة عادية كانت العائلة حوله لكنه متعب جدًا،اتى طبيب يافوز ونقلوه للفحوصات والتصوير وكان الطبيب دقيق بكل شيء وانهوا كل شيء ونقلوه لغرفته الذي ارهقه التعب ونام فلم يقوى على التكلم حتى وتركوه نائم.حضرت العائلة كل شيء لإستقبال يافوز وهو حاليًا يدخل للقصر وهو متعب جدًا ويتألم يمسكه آركان وياغيز ورحب الجميع بهم وضعوا يافوز على الأريكة وغطوه جيدًا كان التوئم يقفون بعيدًا حتى لا يؤذوا والدهم فشركة داريا لهم الوضع
يافوز بهدوء:لن تأتوا.
يلدير بقرب والده بعدما قبله بهدوء:هل أنت بخير؟هل تتألم أبي؟
يافوز:بخير لا تقلق.
وفعل يمان المثل لوالده بعدها تركوه يرتاح قليلاً حضرت سو الحساء له وأحضرته مع الأدوية التي تخص يافوز،أخذت داريا لتطعمه وتناول يافوز الدواء وبعض من الحساء
يافوز:يكفي
داريا:يافوز المزيد لم تتناول كثيرًا.
يافوز:ارجوك يكفي.
داريا:كما تريد.
أيلول:يافوز هل تشعر بألم؟هل تريد أن نعطيك مهدء.
يافوز:لا داعي أنا بخير.
أغمض يافوز أعينه وغاص بعالم الأحلام ورحل الرجال لديهم عمل تاركين يافوز عند النساء بقى التوئم قاربين من والدهم يتفقدوه،علم آركان أن المتسبب لحال ابنه هو عدو له ويريد تدميره منذ زمن غضب آركان كثيرًا وكان يريد قتله لكن منعوه وعادوا للقصر.بعد مرور ساعة ونصف استيقظ يافوز وجد الجميع يجلس حول وأطفاله بقربه حاول الوقوف ولكن لم يستطع ساعده ياغيز
آركان:هل أنت بخير؟
يافوز:بخير أبي.
ياغيز:يعني أعلم ليس وقته ولكن أريد إعلامكم بهذا الخبر.
سو:تكلم.
ياغيز:أنا وأيلول قررنا الزواج.
يافوز بتعب: مبروك يا أخي كل التوفيق.
ياغيز بعدما هنئه الجميع:شكرًا لكم.
حان وقت فحص إصابة يافوز وأخذته داريا للأعلى بمساعدة ياغيز واتت أيلول والمعدات قامت داريا بخلع قميص يافوز وظهرت الضمادات القريبة من قلبه سقطت الدموع من أعينها بدأت أيلول تفقد الجرح ولم تترك داريا حبيبها،أجرى آركان عدة إتصالات فكان يريد الإنتقام لأبنه بطريقة لا تنسى وعلم أنه المتسبب بموت والدت يافوز ووضع يافوز ابن مروان فكان يريد إنهائه.رحلت أيلول وياغيز وبقي يافوز وداريا معًا كانت تساعده على تغير ثيابه وانهوا تحضيره قام يافوز بتقبيلها وهيا تبادله ولكنه يتعمق بالقبلة قامت داريا بإبعاده بصعوبة
داريا:يافوز لا تنسى أنت مصاب.
يافوز يتنفس بصعوبة:ولكن أن اشتقت لمِ ولنوم بقربك.
داريا تعانقه:حبيبي علينا التحمل لا تنسى أنت بفترة علاج ولم نتزوج بعد.
يافوز: اتعلمين لولا وعدي لن افعل شيء إلا بعد الزواج لكنا الآن معًا جسد وروح
داريا بخجل:لم اتوقع انك منحرف لهذه الدرجة.
يافوز:لم تري شيء بعد عزيزتي.
ضربته داريا بخفة وهو يضحك توجهوا للأسفل وهيا ممسكة بيده ولم تتركه،جلس التوئم بحضن يافوز ولحظ يافوز صمت والده حاول معرفة الذي يحصل ولكن لم يعلم.نهاية البارت أعطونا ارائكم وتوقعكم للبارت الجاري واستمتعوا بالبارت ولا تنسوا التصويت والكومنت.
See you next weekend...Next part
Be😃😃and Be💪💪
أنت تقرأ
هل سينتصر الحب
Açãoهل سأبقى مذنب؟هل سأنسى حب؟هل سأنسى عائلتي؟هل نستطيع أن نسامح؟هل نستطيع أن نغفر للذين لم يصدقونا. لاكل شيء تريده موجود لندخل عالم الخيال معًا ونستمتع بكل حرف وكلمة وجملة بكل شيء 📚📚