بعد مرور أسبوع كانت العائلة تنتظر تحاليل أيلول ويافوز بفارغ الصبر وينتظر يافوز النتيجة لمعانقة التوئم وينتظر بفارغ الصبر فتح بوابة الغرفة نظر كان التوئم ركضوا لعنده وعانقوه بقوة وهو كذلك عانقهم بقوة
يافوز:وأخيرًا.
أيلول تعانقه:شكرًا لك.
يافوز يعانقها:بل شكرًا لكم.
أركان بعدما عانق ابنه:الحمدالله.
ياغيز يعانق يافوز:اشتقت لك يا أخي.
يافوز:نعم من مكالمات الليل والغزل.
كانت أيلول ستضرب يافوز لكن بحركة سريعة ضربة ياغيز وأصبحوا يتقاتلوا توجه الجميع للأسفل مع التوئم ويخبروه عن مغامرتهم وهو يبتسم لهم بعدها كانوا يلعبوا مع الشباب بقى يافوز بالحديقة مشغول الفكر،لم ينتبه أحد ليافوز الذي اختفى فأقاموا حفلة لأجل التوئم
سو:ماذا بك مهموم؟
يافوز يبتسم:أنتي تتوهمين لا أكثر.
سو:أنت تخدع نفسك يافوز لا تخدعنا أنت لا تخبر أحد وعندما تخبر أركان تكون قد تعبت حفظتك ظهر عن قلب.
يافوز يبتسم:أعلم ذلك لهذا أقول لكِ أمي لأنك كنتِ مكان أمي.
سو:هيا تعال للداخل.
عادت سو للداخل وبقى يافوز بعض الوقت لوحده وبعدها عاد للداخل وأصوات الموسيقى بكل مكان أغلقها يافوز صمت الجميع سوى التوئم والفتيات يرقصوا وأعادت ميليسا تشغيل الموسيقى.جلس يافوز بالحديقة مع كأس القهوة يستمتع بالهدوء وبقهوته اتت داريا من غير أن ينتبه أحد وجلست بقربه نظر لها وبقى صامت
داريا تبتسم:هل تذكر عندما كنا نتقاتل من سيحصل على درجة أكثر.
يافوز بهدوء:نعم.
داريا:ونحن هكذا الآن والفرق نسعى للغفران.
*العودة للماضي*
دخل يافوز للمنزل وهو متحمس وسعيد ركض للداخل لم يعلم بالذي يحضروه لم يجد يافوز أحد غضب كثيرًا توجه لغرفته غير ثيابه ونام بعد الوقت بعدها استيقظ يافوز رتب نفسه وتوجه للأسفل وجد الجميع جالس،خرج يافوز من المنزل ومشى يتجول وهو يشعر بالملل والحزن مشى قليلاً وكان عائد وشاهد سيارة عمه ركض للداخل فتح الباب ودخل بقوة
يافوز بصراخ:الوسيم هنا.
أركان ظهر وهو يضحك:أيها الوسيم.
قفز يافوز على أركان وعانقه بكل قوة وهو سعيد وكذلك أركان و قبله أركان وأحضر الحراس هدايا يافوز وكل شيء يحبه
يافوز يعانق عمه بقوة:يا عمي شكرًا لك لكن أنا أحبك من غير إحضار الهدايا.
أركان يبتسم:تستحق ذلك أيها الوسيم تفوقة على صفك.
يافوز بصدمة:كيف علمت؟
أركان:هكذا.
داريا بطفولة:وأنا تفوقة على صفي.
يافوز:عمي هيا لنكمل الكتاب.
داريا:هل يمكن أن اتي؟
يافوز:لا فقط أنا وعمي..
أعتذر أركان من الصغيرة أخذ أركان ابن أخاه وصعدوا لغرفة أركان *الحاضر*
ابتسم يافوز لتلك الذكرة وجد والده يلعب مع التوئم وانتبه لداريا بقى يافوز صامت غير مهتم وتوجه يافوز للداخل جلس يافوز بقرب والده بطلب منه عانقه أركان وممسك بيده،كان الجميع مشغول بالحديث لم ينتبهوا للنائمين فكانوا ينظروا للصور ويتحدثوا
أركان:بني هذه صورة لوالدتك رحمها الله.
ياغيز ينتبه للنائم مع التوئم:والله يا عمي لن يستطيع النظر للصورة.
أركان انتبه لهم:هيا لننقل التوئم للغرفة وايقض يافوز حتى ينام بغرفته.
حملت ميليسا واحد و داريا واحد وتوجهوا لغرفة يافوز استيقظ يافوز من النوم وتوجه لغرفته بعدما تمنى للجميع ليلة سعيد.
أنت تقرأ
هل سينتصر الحب
Acciónهل سأبقى مذنب؟هل سأنسى حب؟هل سأنسى عائلتي؟هل نستطيع أن نسامح؟هل نستطيع أن نغفر للذين لم يصدقونا. لاكل شيء تريده موجود لندخل عالم الخيال معًا ونستمتع بكل حرف وكلمة وجملة بكل شيء 📚📚