نلت رضاها

118 12 1
                                    

القصة الثامنة عشر : نلت ُ رضاها

قصتي مع السيدة الام أسميها أمي لاحساسي بالقرب منها بعد ما كنت بعيدة جدا عنها
كنت أخاف منها صراحة أخاف أن أصارحها أخاف لأنني أحس أنها لا تتقبلني لكثرة ذنوبي
وعنادي وصفاتي السيئة لكن وبعد مده عندما من علي الله وأرجعني لطريق الهدايه
وتفضل علي قمت أسمع عنها أحبها شيئا ف شيئا ولاول أيام تعلقي بها أحس بها تحيط
بي وبعبائتها وتدور حولي حتى أني أحسست أني شممت رائحة عبائتها تعلقت بها أكثر
كانت لي صديقة في الله دائما تقول عندما تذكر الزهراء (( ع)) أو للتعلق بها دائما أجلسوا
قرب الباب وتذكروا مصيبتها وفعال له نتائج عظيمة وسيكون القرب منها أكثر ولخدمتها
يجب أن ننتهج منهاجا ونسير على الطريق الذي يرضيها فرضاها من رضا الله  ...
إلى سيدتي ومولاتي وأمي الحنون تقبلي مني هذا الشيء القليل جدا .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 11, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصص الالتقاء بالسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن