mad . p_12

61 14 20
                                    

+١٧ ممنوع الدخول اقل من هذا السن
به بعض الأجزآء الغير مناسبه للبعض لذا سأضع علامه (#) عند تلك الاجزاء

●--------------------------●

مر يومان منذ إقامتهم في هذا الفندق القذر و آني التي جفت عيناها من كثره البكاء على ابنتها تبحث عنها هنا و هناك و لكن دون جدوه
أبلغت الشرطه و عائلتها عن خطف أباها لها
تكاد تموت من الخوف على إبنتها من أباها و أفعاله التي لا يؤمن لها أبداً

وي قيو: هيارا حبيبتي .... أباكي يريدك أخرجي _من وراء الباب الحمام_
هيارا: لكنني أبدل ملابسي أبي
وي قيو: اخرجي الآن
هيارا: أنا نصف عاريه أبي
وي قيو:*بصراخ* أخرجي يا عاهره

خرجت هيارا و هي نصف مغطاه بالملابس

وي قيو:*نزل لمستواها* تبدين جميله
هيارا: أرجوك أبي دعني أُكمل إرتداء ملابسي _تبتلع ريقها من شده خوفها_
وي قيو: هل تحبينني
هيارا: أ...أ....أجل لكن ...
وي قيو: أنتظريني على السرير إذاً _قبلها و تحسس مؤخرتها_
هيارا: ح...ح...اض...ر

#

دخل وي قيو المرحاض ثم خلع بنطاله و أدخل قضيب إصتناعي في مؤخرته و أخذ يدفعه فيه بقوه حتى ينتصب قضيبه
بعد مده ليست بطويله خرج و هو عاري تماما جميع جروحه ظاهره
ارتعبت هيارا كَكُل مره من المنظر ، اخذ وي قيو يُنزعها ملابسها بعنف و أخذ يقبلها بعنف و يعصر عضوها بيده ثم وضع قضيبه المنتصب في فمها و يدفعها بقوه

وي قيو: هل احببتي طعمه عزيزتي _صرخ بقوه_ هل احببتي طعمه عزيزتي

و الأُخرى تبكي بقوه
عاجزه عن فعل شئ تطلب الرحمه بيديها الصغيره بكل دفعهٍ تدفعها لتبعده
و لكن ما الفائده من سيهتم أو يعرها حتى إهتمام
ظل يمارس معها حتى بدأت آشعه الشمس بالظهور و إعلان عن يوم جديد بالبهجه لجيع الناس و بالقذاره لذات العاشره كما تقول هيَ
كان ينام بجانبه يضعُ لها بعض الآثار عند رقبتها يدٌ تدفع قضيبه داخلها و الأُخري تعصرُ عضوها بقوه

وي قيو: طعمك لذيذ .... هل تسمحين لي بقضمه
هيارا: أ...أ..ر...ج...و...ك....إ...ب..تع...د
وي قيو: قضمه صغيره _اخرج سكينتهُ من حقيبته_
هيارا: أ...ر...ج...و..ك
وي قيو: قطعه صغيره فقط صغيره _جرح جزئ من فخذها_
وي قيو: هل هو مؤلم هكذا _يبتسم_
هيارا:*تصرخ* ارجوك ابي توقف ارجوك
وي قيو:*قطع جئاً من فخذها و اكله* هل أستطيع ان آكلك أنتِ لذيذه _ضحك بهستيريا_

#

قُرعَ الباب من مجهولٍ قائلاً
*إحزم أمتعتك و إرحل إنتهى وقت مكوثكَ*
نظر وي قيو لهيارا الشبه مغياً عليها ثم قبلها و البسها ملابس ثم حملها و خرج بها من المكان و إستقلَ الحافله و إتجه إلى ذلك المكان الذي يُذكرهُ بالماضي

دخل وي قيو من الباب و هيارا علي كتفه نائمه من تعبها و ألمها ، قاصداً مكتب المدير و هيَ أمه نعم إنه نفس المكان

وي قيو: مرحباً أُمي
السيده لي: ما الذي آتى بك إلى هنا ألم تتزوج تلكَ العاهره ... من هذه؟
وي قيو: إبنتي ..... هيارا ..... حفيدتكِ
السيده لي: اعطيني إياها _اعطاها لها_

Mis.Li pov

يبدوا عليها التعب .... _تنهدت_ فقط لو لم يتعلق بدانا لما حدث لكِ هذا أيتُها الصغيره
انا أشفق عليك أنتِ و أُمكِ التى تبحث عنكِ الآن سأحاول أن أُنقذكِ من يدهْ

End mis.li pov

وي قيو: أعطيني هيارا أمي _يمد يده_
السيده لي: لما أتيت
وي قيو: أعطيني هيارا
السيده لي: لما أتيت يا عاهر
وي قيو: أردتُ مفاتيح منزل لي أريد أن أعيش في منزل
السيده لي : أليس لديك واحد ؟
وي قيو: أنا....أنا....لا ليس ....
السيده لي: أين تعيش يا حقير
وي قيو: عند...عند...نوني
السيده لي: لما تريد مفاتيح منزل

دارت تلك المناقشات و السيده لي تحاول إيقاع وي قيو في فخها لكي تظل تلك الطفله النائمه معها
و لكنها لم تفلح فلقد أخذ مفاتيح المنزل بالقوه
ذهب وي قيو إلى مُراده و قد كانت الصغيره قد أفاقت من أحلامها الورديه

وصل ~

وقف وي قيو أمام المنزل

"وصلتي لمنزلك عزيزتي"

.........

REYO_11

Mad 卐حيث تعيش القصص. اكتشف الآن