mad _ p.13

55 11 25
                                    

استيقظت صغيرتنا بألم فظيع جراء ما فعله وي قيو أمس
فكان كل منهما عارٍ تماما و هو فوقها حتى أنها كادت أن تختنق من ثقله
حاولت الإفلاتَ منهُ لكنه قيدها بيده
لم يكن نائماً كما تعتقد

وي قيو:*لعق رقبتها بقذاره و همس* لن تذهبي لمكان او تتحركي او تتنفسي حتى الا بإذني _ثم صرخ فجأه بأُذنها_ أفهمتي!!
هيارا:*بخفوت* حاضر
وي قيو: احسنتي صغيره اباكي ..... الآن اعطي اباكي قبلته الصباحيه لكي يزيد حبه لك

اخرجت نصف لسانه

وي قيو: احستني _دمج لسانه مع خاصتها و قبلها بعنف_

كادت الصغيره ان تختنق من دخول لسانه داخل حلقها و ثقله الكبير عليها و الألم الفظيع الذي تشعر به من أسفلها و هو يزيده بيده و دفعاته ثم فصلها
ثم استحم و ارتدي ملابسه و جهز حقيبته و ازال قيودها و خرج و اقفل جميع الاقفال و النوافذ و الأبواب
و الغربيه انه ترك لها هاتف

《 عند آني ~ 》

لم تكن آني اقل ألما من هيارا بالزاد ألمها اضعاف
خوفا علي ابناتها من اباها و قليلا من عدم وجودها لاكثر من اسبوع و الشرطه لا تجهم البته

السيده بارك: اهدئي حبيبتي سنجدها اعدك بذلك
آني:*ببكاء و حرقه* كيف اهدء يا امي و ابنتي مختفيه لأسبوع و مابالك و اباها معها انه مختل اخاف ان يختصبها او يبيعها او .....
السيده بارك: لا تقولي ذلك حبيبتي كل شئ بخير انا متاكده انها ما زالت حيه
آني: امي اريد ابنتي الآن اريدها ان تبات في حضني اريدها بجانبي
السيده بارك: حاضر حبيبتي حاضر

《 عند هيارا ~ 》

كانت هيارا تتمشي في المنزل بصعوبه بحثاً عن الطعام بعدما استحمت و بدلت ملابسها
اخذت تبحث في الثلاجه عن طعام و ادرجهْ المطبخ لم تجد الا علبه رامن
اطرت هيارا ان تاكلها لانها الوحيده التي بالمنزل
من حسن حظها ان امها علمتها كيف تغلي الماء
حضرت طعامها ثم اكلته و اتجهت نحو غرفتها باحثتاً عن اي شئ يسليها فلاحظت وجود الهاتف
فاخذته و لعبت به حتى اتى وي قيو من العمل
قام بمناداتها فذهبت له بسرعه لكي لا تعاقب

وي قيو:*عانقها* هل اشتقتي لي حبيبتي
هيارا: ا...ا...ا...جل
وي قيو: هل انتِ جائعه عزيزتي
هيارا:....ا..ن..ا....ا...نا
وي قيو: احضرت معي طعام ساحضره و ناكل سوياً
هيارا: حسنا ..... ا...ا...ابي
وي قيو: نعم صغيرتي
هيارا: هل يمكنني ان اقابل امي _بتوتر كبير_
وي قيو: هل تحبين اباكي _اقترب منها_
هيارا: ا..ا..اجل
وي قيو: اذا لما تريدين امك
هيارا: اريد رؤيتها فقط
وي قيو: حسنا لكن بشرط
هيارا: حسنا
وي قيو: ستفعلين كل ما آمُركِ به
هيارا: حسنا _بخوف_
وي قيو: جيد _ذهب لتحضير الطعام_

بعد سته أعوام ~

ظلت آني تبحث و تبحث عن ابنتها و لم تفقد الامل عكس أُمها و الضباط فقد فقدوا املهم بالعثور على هيارا ذات السادسه عشر و وي قيو
اثناء ذالك فقد جعل وي قيو من ابنته عاهرهً له جسدها اصبح مزين بعلاماته و قد جرحها بسكينه اكثر من مره لامتصاص دمها ظل يفرغ شواته بها يصب كل نشوته بها و الاخرى ما بيدها حيله فقد كانت تحترمه لانه من رباها و امها تركتها كما تظن

هيارا: ابي
وي قيو: نعم صغيرتي
هيارا: تتذكر حين اخبرتك انني اريد ان اقابل امي
وي قيو: اجل
هيارا: و كان الشرط ان اطيعك صحيح
وي قيو:اجل
هيارا: لقد فعلت كل شئ تريده مني ..... الآن هل يمكنني مقابله امي
وي قيو: حسنا _ثم خرج دون سماع ردها_
هيارا: هل حقاً سيأتي بامي

مضت بضعت ساعات و قد اتى وي قيو كما رحل مع اختلاف شئ
انه قد آتي بآني مقيده و مفعول المخدر بدأ يزول منها
رماها على الارض ثم اتجه لغرفه آني

وي قيو: مرحبا صغيرتي
هيارا: مرحبا ابي متى عدت
وي قيو: لا يهم متى عدت اريد قبلتي _اعتلاها و لعق شفتاها_
هيارا: حسنا

دمج شفتاه بخاصتها و بالطبع تمدي و فعل ما فعله ثم جرها من شعرها و رماها بجانب امها
بدأت آني بفتح عيناها ببطئ و اول ما قابلها هو وجه ابنتها التي تركتها منذ ست سنوات
اخذت تقبل فيها و تعانقها بشوق حتى ايقظتها و اخذوا يتحدثون معاً
و لكن
قاطع جوهم وي قيو بجر شعر آني الي القبو و اغلقه

وي قيو: مرحبا _كبلها على الحائط بالاغلال_
آني: اريد ابنتي اعطيني ابنتي
وي قيو: فات اوانك انها ملكي الان
آني: ماذا تقصد

لم يرد عليها بسبب سكينه التى فرقت بين رأسها و باقي جسدها و أخذ يمثل بجستها في الارض و كانت تلك الاخرى تحاول فتح الباب بقوه
و يالتها لم تحاول فحين فتح معها وجدت اباها يلتهم جسد امها بتلذذ
آخر شئ كانت تتوقعه من اباها ان يكون آكل لحوم بشر
نظر لعيناها مباشرتاً و اقترب منها

وي قيو:
مرحبا صغيرتي



.......

REYO_11

Mad 卐حيث تعيش القصص. اكتشف الآن