mad _ p.17

47 7 19
                                    

ذهب وي قيو الي موقع المحدد و وجدها في احدى القطرات فابتسم و قام بجرها خارج القطار و سحبها الي احد الازقه و قام بضربها على راسها حتى فقد وعيها ثم نقلها للمنزل ....

وي قيو: ظننتي انكي ستهربين حقا غبيه و عاهره _ضحك بهستيريا حتى دمت عيناه_

استيقظت دانا بعد عده ساعات و وجدت نفسها مقيده من اطرافها على الحائط

وي قيو: استيقظت صغيرتي الهاربه _ابتسم بجانبيه_

دانا: همممم _همهمت ببرود_

وي قيو: احضرت لكي هديه

فتح الصندوق الذي امامه و قد كان به طوق اخر اجمل و امتن من الذي كسرته

وي قيو:*ابلسها الطوق* ما رايك تبدين جميله

دانا:*همهمت مره اخرى*

بدا وي قيو بالضحك بهستيريا و يتنفس بقوه
ثم احضر المجلاد

وي قيو: على معاقبه الهاربين هنا

و بدا يجلدها تحت صراخها المعتاد بالنسبه له لذلك اغلق فمها باوراق و لاسق
و بعدها مارس معها... حتى اتى هذا اليوم المشئوم..
ليس ل دانا بالَّوي قيو....

دور صراخ كبير في غرفه 45 في المستشفى حتى اتى ما كانو ينتظرواه  ...

ذلك الطفل الصغير الذي يبكي بقوه و امه التي على وشك البكاء من المها و ذلك الذي يقف في الخارج مع ابتسامتك الواسعه و لهفته لكي يصبح هذا الطفل ملكه

وي قيو: اصبحت لي صغيري اصبحت لي

احضر الطبيب الطفل له و قام بحمله و قبل شفتيه برقه

وي قيو: اول قبله صغيري انها جميله مثلك

اخذ يقبله عده مرات في انحاء جسده حتى رآه الطبيب و اخذه منه و جعله ينتظر بالخارج

دانا:  ايها الطبيب هل يمكنك قتل الطفل

الطبيب: لا استطيع سيدتي انه روح و هذا ليس من اختصاصي

دانا: سوف يقتله اباه ارجوك افعل شئ

الطبيب: انا اسف هذا ليس من شاني

بعد عده سنوات كبر الصغير و اصبح ذا 18 عام و كان يريد دائما اباه يختصب امه امام عينيه و يختصبه هو شخصيا و يجعله يشاهد افلام غير لائقة و يلبسه ملابس عاهرات

نزل تان القبو حيث وجود ابيه كل يوم تقريبا لياكل
و قد كان ياكل احد الاطفال الذي حبسهم عنده

Mad 卐حيث تعيش القصص. اكتشف الآن