_ متى ستسقطين يا سوو يون ؟
_ في الدقيقة الواحدة والستون
من الساعة الخامسة والعشرين
في اليوم الثاني والثلاثون🔥
من الشهر الثالث عشر⚡*()*()*()*()*()*()*()*()*()*()*()*
استمال قلبها لدفئ هذا المنزل ، احبت تجمعهما معا اثناء الغروب لمشاهدة بعض افلام الأكشن والقتال تقبلت فكرة مراهناتهما اليومية على فريقا لعبة بيسبول و الخاسر ينظف المنزل
انه غريب لديه تفكير منعزل عن العديد من رجال هل إيمانه القوي و زيارته للكنيسة كل احد جعلته منيعا محصنا من الأخطاء
ألا يقول المثل ان رجل بمجرد كلمة غزل من إمرأة غريبة ينسى انه خاطب او متزوج
هذا الرجل لا ينسى شيء بل حتى انه هو من يذكرها بوجوده و ان تحترم خصوصيته كما يفعل هوعنيد و عصبي قوته و رجولته ظاهرة في ملامحه و جسده لكنه يتصف بحنو غريب و لطافة في تعامل هل هذه طريقته
ليوقع فتيات في حبه ؟هذا كان تفكيرها و هي شاردة به ، كالعادة اجبرها على غسل الأواني و تنظيف المطبخ بسبب لسانها المنحرف
راقبته يجلس على الأريكة يشاهد فلمه مفضل" انه وسيم و رائع جذاب و قابل للأكل اااه اخاف
ان أقع في حبه انا لم احب أبدا من قبل قلبي الوحيد الذي لايزال أعذر لكن لا لن اخسر عذريته مع مسيحي متعصب مجنون متملك ، انا اشفق على زوجته "تغيرت نظراتها نحوه من الهيام إلى الغضب لن تضعف أمامه فرصتها الوحيدة هي الهرب ، ستحاول الخروج من هنا و معرفة اين هي لتعود الى مدينتها
التي لا تعلم انها بشرق و هي حاليا بالغرب
غيرت ملابسها و خرجت تبحث عن شيء لفعله حتى تقتل بعض الوقت
" اووو ماهذا "
دخلت الى غرفة مفتوحة بدت كغرفة الجلوس التي عند باب دخول
" جميلة "
كانت غرفة ضخمة و جميلة و الأجمل المكتبة المملوئة بالكتب كانت خزانة حائطية تحمل عدد كبير من الكتب
صعدت في سلم الموجود أمامها فالرفوف عالية
عالية حتى على شخص ذو طول فارع كجونغكوك" جميلة هل يقرأ كل هذا ام هي مجرد زينة يااا انه هنا "
VOUS LISEZ
وقــعــت فــي عــشـــق فــتـــاة لــيـل
Romance{مكتملة} لا يعيش المرء إلا مرة واحدة و لا يحب إلا مرة واحدة حتى لو تعددت الشخصيات لا يهم طالما الروح واحدة •لعنة الافعى السوداء•